بغداد ـ أ ف ب
قتل 12 شخصاً على الأقل بينهم جنود واصيب نحو عشرين آخرين بجروح في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف تجمعاً لعسكريين قرب مصرف في الموصل شمال العراق.
وقالت الشرطة ومسعفون إن عشر سيارات ملغومة انفجرت في أنحاء العاصمة العراقية بغداد في وقت مبكر صباح الأحد ما أسفر عن مقتل 37 شخصاً على الأقل.
ووقعت تسعة تفجيرات في أحياء تقطنها أغلبية شيعية ووقع أدمى هجوم في بلدة النهروان جنوبي العاصمة حيث انفجرت سيارتان ملغومتان في تتابع سريع قرب سوق مزدحمة ما أسفر عن سقوط سبعة قتلى."
ما زال مسلسل العنف فى العراق مستمرا وهذه التفجيرات كما يقال أتت كرد فعل انتقامى من قوات نورى المالكى التى اتبعت أسلوب السيسى فى مصر حيث قامت بفض اعتصام للسنة بالقرب من كركوك أسفر عن مقتل 50 شخصا وجرح المئات
بالقطع هذا احتمال قائم ولكن الاحتمال الراجح عندى هو أن نورى المالكى هو من يقوم بالعمل والعمل المضاد قاصدا احداث الفرقة بين القوى الشيعية والقوى السنية التى وسبق ان اتفقت على اقالته من منصبه حتى لا تتحد مرة أخرى وتزيله من منصبه
الرجل مستمر منذ اتحاد الشيعة والسنة على اقالته فى تدبير التفجيرات فى الجانبين وبالقطع فى المنتصف ربما تحدث تفجيرات من قوى اخرى تعارضه ولكن تزامن توقيت التفجيرات العشرة لا يحدث سوى فى مخابرات الجيوش وأمن الدولة لأنه ليس معقولا أن تفلت السيارات العشرة مرة واحدة من الكمائن الأمنية المنتشرة فى كل مكان من العاصمة إلا إذا كان هناك اتفاق على تمرير تلك السيارات وبالقطع من يقتل الناس لا يهمه موت الشيعة من طائفته أو من السنة ما دام الكرسى المعبود هو المقصود
قتل 12 شخصاً على الأقل بينهم جنود واصيب نحو عشرين آخرين بجروح في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف تجمعاً لعسكريين قرب مصرف في الموصل شمال العراق.
وقالت الشرطة ومسعفون إن عشر سيارات ملغومة انفجرت في أنحاء العاصمة العراقية بغداد في وقت مبكر صباح الأحد ما أسفر عن مقتل 37 شخصاً على الأقل.
ووقعت تسعة تفجيرات في أحياء تقطنها أغلبية شيعية ووقع أدمى هجوم في بلدة النهروان جنوبي العاصمة حيث انفجرت سيارتان ملغومتان في تتابع سريع قرب سوق مزدحمة ما أسفر عن سقوط سبعة قتلى."
ما زال مسلسل العنف فى العراق مستمرا وهذه التفجيرات كما يقال أتت كرد فعل انتقامى من قوات نورى المالكى التى اتبعت أسلوب السيسى فى مصر حيث قامت بفض اعتصام للسنة بالقرب من كركوك أسفر عن مقتل 50 شخصا وجرح المئات
بالقطع هذا احتمال قائم ولكن الاحتمال الراجح عندى هو أن نورى المالكى هو من يقوم بالعمل والعمل المضاد قاصدا احداث الفرقة بين القوى الشيعية والقوى السنية التى وسبق ان اتفقت على اقالته من منصبه حتى لا تتحد مرة أخرى وتزيله من منصبه
الرجل مستمر منذ اتحاد الشيعة والسنة على اقالته فى تدبير التفجيرات فى الجانبين وبالقطع فى المنتصف ربما تحدث تفجيرات من قوى اخرى تعارضه ولكن تزامن توقيت التفجيرات العشرة لا يحدث سوى فى مخابرات الجيوش وأمن الدولة لأنه ليس معقولا أن تفلت السيارات العشرة مرة واحدة من الكمائن الأمنية المنتشرة فى كل مكان من العاصمة إلا إذا كان هناك اتفاق على تمرير تلك السيارات وبالقطع من يقتل الناس لا يهمه موت الشيعة من طائفته أو من السنة ما دام الكرسى المعبود هو المقصود