تدخل الخلافات بين الحكومة العراقية فى بغداد وبين الحكومة الاقليمية فى
كردستان مرحلة خطيرة هذه الأيام مع وجود مشكلتى طارق الهاشمى نائب الرئيس
العراقى المتهم قضائيا والتى قامت حكومة كردستان بتوفيرالحماية من حكومة
بغداد ومشكلة عائدات النفط وتصديره والتى يذخربها اقليم كردستان والأزمة
مرشحة للتصاعد خاصة مع وجود نية لاعلان دولة كردية وتأتى مشكلة
سوريا لتزيد الطين بله حيث أن حكومة بغداد تدعم نظام بشار العلوى
الشيعى مثل نورى المالكى رئيس الوزراء بينما حكومة كردستان تدعم
الأكراد وغيرهم من سنة سوريا ومن ثم فالمسألة ستتصاعد قريبا تدخل الخلافات بين الحكومة العراقية فى بغداد وبين الحكومة الاقليمية فى
كردستان مرحلة خطيرة هذه الأيام مع وجود مشكلتى طارق الهاشمى نائب الرئيس
العراقى المتهم قضائيا والتى قامت حكومة كردستان بتوفيرالحماية من حكومة
بغداد ومشكلة عائدات النفط وتصديره والتى يذخربها اقليم كردستان والأزمة
مرشحة للتصاعد خاصة مع وجود نية لاعلان دولة كردية وتأتى مشكلة
سوريا لتزيد الطين بله حيث أن حكومة بغداد تدعم نظام بشار العلوى
الشيعى مثل نورى المالكى رئيس الوزراء بينما حكومة كردستان تدعم
الأكراد وغيرهم من سنة سوريا ومن ثم فالمسألة ستتصاعد قريبا
كردستان مرحلة خطيرة هذه الأيام مع وجود مشكلتى طارق الهاشمى نائب الرئيس
العراقى المتهم قضائيا والتى قامت حكومة كردستان بتوفيرالحماية من حكومة
بغداد ومشكلة عائدات النفط وتصديره والتى يذخربها اقليم كردستان والأزمة
مرشحة للتصاعد خاصة مع وجود نية لاعلان دولة كردية وتأتى مشكلة
سوريا لتزيد الطين بله حيث أن حكومة بغداد تدعم نظام بشار العلوى
الشيعى مثل نورى المالكى رئيس الوزراء بينما حكومة كردستان تدعم
الأكراد وغيرهم من سنة سوريا ومن ثم فالمسألة ستتصاعد قريبا تدخل الخلافات بين الحكومة العراقية فى بغداد وبين الحكومة الاقليمية فى
كردستان مرحلة خطيرة هذه الأيام مع وجود مشكلتى طارق الهاشمى نائب الرئيس
العراقى المتهم قضائيا والتى قامت حكومة كردستان بتوفيرالحماية من حكومة
بغداد ومشكلة عائدات النفط وتصديره والتى يذخربها اقليم كردستان والأزمة
مرشحة للتصاعد خاصة مع وجود نية لاعلان دولة كردية وتأتى مشكلة
سوريا لتزيد الطين بله حيث أن حكومة بغداد تدعم نظام بشار العلوى
الشيعى مثل نورى المالكى رئيس الوزراء بينما حكومة كردستان تدعم
الأكراد وغيرهم من سنة سوريا ومن ثم فالمسألة ستتصاعد قريبا