هل الكارثة هى هزيمة المنتخب المصرى من غانا1/6 أم الكارثة هى حالة التخلف العقلى التى أصابت الشعب وعلى رأسه قياداته واعلامه ؟
إنه كارثة التخلف العقلى لدى الجميع فقيادة الانقلاب كما يقال جمعت200 فرد ليتفرجوا مع قائد الانقلاب السيسى حتى قال أحد المجانين فيهم أن السيسى سيأتى بالكأس فالمتخلف عقليا نسى أن المباراة ليست على كأس
الكارثة هى تركيز الاعلام الحكومى والتابع له والمصيبة ايضا اهتمام الاخوان ومن معهم بهذا العمل المجنون المسمى مباراة كرة قدم لن تقدمنا خطوة وتؤخرنا خطوة وهذه المصيبة تكرر مصيبة مباراة الجزائر التى صدعت العلاقات بين الشعبين فى عهد المجلس العسكرى السابق بسبب الاعلام الذى يركز على التفاهة كأنها معركة حربية فعلية
وقيام ما يسمى التلفزيون المصرى ببث مباراة مصر وغانا دون الرجوع لقناة الجزيرة التى اشترت حقوق بث مباريات التصفية النهائية من الاتحاد الافريقى يبين مدة الجنون الذى نعيش فيه فرغم ان قناة الجزيرة قامت بمقاضاة الحكومة الجزائرية لبثها مبارة الجزائر الاخيرة فى التصفيات من عدة أيام فقد كررت الحكومة المصرية نفس الخطأ رغم أن قناة الجزيرة أذاعتها على القنوات غير المشفرة وكتبت فى أسفل الشريط أنها ستقاضى من يبث المباراة دون إذنها
تكرار الخطأ يبين ان القيادة الانقلابية تتخبط فقد اقدمت على فعل خاطىء قانونيا ولكى تدارى على خيبتها طالبت الجزيرة ب200 مليون حق البث من سيارتى البث التى قيل انهم مسروقتان من التلفزيون المصرى فى اعتصام رابعة
التلفزيونى المصرى المسمى الامير تكلم عن جريمة لم يتقدم احد لاتهام الجزيرة بها وانما تم اتهام وزير الاعلام السابق صلاح عبد المقصود به وهو من ضمن سلطاته حيث ان حكومة قنديل فى اطار نقل الحقيقة للمصريين جميعا وزعت سيارات البث قبل الانقلاب بعدة أيام كى تبث مظاهرات الجانبين ويوجد سجل فى التلفزيون يبين تحركات تلك السيارات بأوامر من وزارة الاعلام
السؤال :
ما زالت الجزيرة تبث المظاهرات رغم عودة السيارات التى قيل بسرقتها لمقرها فهل هذا دليل سرقة ام نفى للسرقة
السؤال الاخر :
هل كانت الجزيرة تبث وحدها ام ان قنوات القدس واليرموك والشرعية والامة وحوار ونهج والمغاربية والاقصى وغيرهم ينقلون جميعا ؟
الاجابات كلها تدين الحكومة الانقلابية فى مصر
إنه كارثة التخلف العقلى لدى الجميع فقيادة الانقلاب كما يقال جمعت200 فرد ليتفرجوا مع قائد الانقلاب السيسى حتى قال أحد المجانين فيهم أن السيسى سيأتى بالكأس فالمتخلف عقليا نسى أن المباراة ليست على كأس
الكارثة هى تركيز الاعلام الحكومى والتابع له والمصيبة ايضا اهتمام الاخوان ومن معهم بهذا العمل المجنون المسمى مباراة كرة قدم لن تقدمنا خطوة وتؤخرنا خطوة وهذه المصيبة تكرر مصيبة مباراة الجزائر التى صدعت العلاقات بين الشعبين فى عهد المجلس العسكرى السابق بسبب الاعلام الذى يركز على التفاهة كأنها معركة حربية فعلية
وقيام ما يسمى التلفزيون المصرى ببث مباراة مصر وغانا دون الرجوع لقناة الجزيرة التى اشترت حقوق بث مباريات التصفية النهائية من الاتحاد الافريقى يبين مدة الجنون الذى نعيش فيه فرغم ان قناة الجزيرة قامت بمقاضاة الحكومة الجزائرية لبثها مبارة الجزائر الاخيرة فى التصفيات من عدة أيام فقد كررت الحكومة المصرية نفس الخطأ رغم أن قناة الجزيرة أذاعتها على القنوات غير المشفرة وكتبت فى أسفل الشريط أنها ستقاضى من يبث المباراة دون إذنها
تكرار الخطأ يبين ان القيادة الانقلابية تتخبط فقد اقدمت على فعل خاطىء قانونيا ولكى تدارى على خيبتها طالبت الجزيرة ب200 مليون حق البث من سيارتى البث التى قيل انهم مسروقتان من التلفزيون المصرى فى اعتصام رابعة
التلفزيونى المصرى المسمى الامير تكلم عن جريمة لم يتقدم احد لاتهام الجزيرة بها وانما تم اتهام وزير الاعلام السابق صلاح عبد المقصود به وهو من ضمن سلطاته حيث ان حكومة قنديل فى اطار نقل الحقيقة للمصريين جميعا وزعت سيارات البث قبل الانقلاب بعدة أيام كى تبث مظاهرات الجانبين ويوجد سجل فى التلفزيون يبين تحركات تلك السيارات بأوامر من وزارة الاعلام
السؤال :
ما زالت الجزيرة تبث المظاهرات رغم عودة السيارات التى قيل بسرقتها لمقرها فهل هذا دليل سرقة ام نفى للسرقة
السؤال الاخر :
هل كانت الجزيرة تبث وحدها ام ان قنوات القدس واليرموك والشرعية والامة وحوار ونهج والمغاربية والاقصى وغيرهم ينقلون جميعا ؟
الاجابات كلها تدين الحكومة الانقلابية فى مصر