من صور الفوضى السياسية فى مصر اعتصام بعض نواب مجلس الشعب فى المجلس والسؤال المطروح :
ماذا يفعل الشعب إذا كان بعض النواب يعتصمون فى المجلس هل يعتصم كل الشعب ؟
السؤال التالى :
أحزاب
هؤلاء النواب والنواب ارتضوا ما يسمى الديمقراطية والقاعدة أن رأى
الأغلبية يكون هو النافذ على رأى الأقلية فلماذا يريد هؤلاء النواب فرض
رأيهم بالضغط ؟
السؤال التالى :
إذا كان بعض النواب يظنون أن الشعب
تم الضحك عليه فانتخب الاخوان والسلفيين بسبب اعتمادهم على نوع من الدعاية
جذب الكثيرين لوضع أصواتهم لهم فهل المسئول هم النواب المعتصمون عن هذا
الاختيار أم الشعب الذى عليه أن يتحمل نتيجة اختياره ؟
النواب المعتصمون
الذين لا بزبدون عن 2% من النواب لا يريدون لمصر خيرا باعتصامهم فهم
يزيدون من الضغط على الشرطة والجيش فالمسئولية الجنائية فى حادثة بورسعيد
لا يتم محاسبة ومعاقبة من فى القاهرة خاصة العسكر والضباط الصغار عليها
فالعقوبة على من ارتكب الجرم أو شارك فيه ومن يتم قذفهم وضربهم عند وزارة
الداخلية ليسوا هم من تخاذلوا أو شاركوا فى مؤامرة حادثة بورسعيد .
الأشخاص الذين فى الشوارع المحيطة بوزارة الداخلية يخطئون عندما يحملون
اخوانهم فى الداخلية خاصة العساكر مسئولية ما حدث فى بورسعيد فهؤلاء هم
اخوتنا وأولادنا .
الضغط يكون على الكبار فنتيجة التظاهر والتجمهر
والكر والفر والضرب هى مزيد من القتلى وليس مزيد من الشهداء ومزيد من
الجرحى فالشهيد هو من نوى خيرا لله بخروجه وليس لمصر .
ارحمونا يرحمكم الله وجنبوا البلاد المزيد من القتلى والجرحى والدمار
السؤال التالى :
أحزاب
هؤلاء النواب والنواب ارتضوا ما يسمى الديمقراطية والقاعدة أن رأى
الأغلبية يكون هو النافذ على رأى الأقلية فلماذا يريد هؤلاء النواب فرض
رأيهم بالضغط ؟
السؤال التالى :
إذا كان بعض النواب يظنون أن الشعب
تم الضحك عليه فانتخب الاخوان والسلفيين بسبب اعتمادهم على نوع من الدعاية
جذب الكثيرين لوضع أصواتهم لهم فهل المسئول هم النواب المعتصمون عن هذا
الاختيار أم الشعب الذى عليه أن يتحمل نتيجة اختياره ؟
النواب المعتصمون
الذين لا بزبدون عن 2% من النواب لا يريدون لمصر خيرا باعتصامهم فهم
يزيدون من الضغط على الشرطة والجيش فالمسئولية الجنائية فى حادثة بورسعيد
لا يتم محاسبة ومعاقبة من فى القاهرة خاصة العسكر والضباط الصغار عليها
فالعقوبة على من ارتكب الجرم أو شارك فيه ومن يتم قذفهم وضربهم عند وزارة
الداخلية ليسوا هم من تخاذلوا أو شاركوا فى مؤامرة حادثة بورسعيد .
الأشخاص الذين فى الشوارع المحيطة بوزارة الداخلية يخطئون عندما يحملون
اخوانهم فى الداخلية خاصة العساكر مسئولية ما حدث فى بورسعيد فهؤلاء هم
اخوتنا وأولادنا .
الضغط يكون على الكبار فنتيجة التظاهر والتجمهر
والكر والفر والضرب هى مزيد من القتلى وليس مزيد من الشهداء ومزيد من
الجرحى فالشهيد هو من نوى خيرا لله بخروجه وليس لمصر .
ارحمونا يرحمكم الله وجنبوا البلاد المزيد من القتلى والجرحى والدمار