مقتدى الصدر الزعيم الشيعى العراقى أراد المشاركة فى مظاهرات واعتصامات محافظات الأنبار وصلاح الدين وغيرها من المحافظات السنية تضامنا مع مطالب السنة و لكن الرجل كما يقول أحجم عن المشاركة بعد أن وجد العديد من المتظاهرين يرفعون صور صدام حسين فى المظاهرات
الرجل لا يريد جبارا كصدام يظلم طائفة معينة وهو المالكى الذى يظلم الطائفة السنية كما ظلم صدام الشيعة والأكراد وكان مقتدى قد عقد اتفاقا مع بعض الأطراف من عرب وكرد سنة لازاحة المالكى من رئاسة الوزراء لأنه يعمل لمصلحته وحده دون النظر لمصالح الناس ويريد أن يبقى فى الكرسى لأطول فترة ممكنة وقد نجح فى تكوين جهاز أمنى مخابراتى يعمل لصالحه وجند فى القضاء وغيره من المؤسسات العراقية رجالا ليكونوا له عونا على ما يريد
من جانبه دعى المالكى لاجراء انتخابات برلمانية جديدة حتى يظل فى منصبه حتى تلك الانتخابات إذا اجتمعت القوى السياسية من جميع الطوائف على ازالته
الرجل لا يريد جبارا كصدام يظلم طائفة معينة وهو المالكى الذى يظلم الطائفة السنية كما ظلم صدام الشيعة والأكراد وكان مقتدى قد عقد اتفاقا مع بعض الأطراف من عرب وكرد سنة لازاحة المالكى من رئاسة الوزراء لأنه يعمل لمصلحته وحده دون النظر لمصالح الناس ويريد أن يبقى فى الكرسى لأطول فترة ممكنة وقد نجح فى تكوين جهاز أمنى مخابراتى يعمل لصالحه وجند فى القضاء وغيره من المؤسسات العراقية رجالا ليكونوا له عونا على ما يريد
من جانبه دعى المالكى لاجراء انتخابات برلمانية جديدة حتى يظل فى منصبه حتى تلك الانتخابات إذا اجتمعت القوى السياسية من جميع الطوائف على ازالته