تدور معركة بين حماس وفتح حول الانتخابات ووجهة النظر الحماسية تقول أن
الانتخابات لا يمكن أن تجرى فى ظل اعتفالات وملاحقات أمنية فى الضفة وفى ظل
خلاف حول الجداول الانتخابية بينما فتح تريد اجراءها فى هذا الوقت تحقيقا
للصالح الوطنى وهى كلمة تقال للشعوب عندما تريد السلطة أن تفعل أفعالا
محرمة كالتزوير
فتح الوقت ليس فى صالحها خاصة مع صعود التيار المحسوب
على الاسلام فى كل الانتخابات فحتى لو زورت لن تقدر على التزوير الفاضح
الذى يجعلها صاحبة المركز الأول خاصة أن التجربة أثبتت للشعب الفلسطينى فشل
السلطة منذ بدايتها فى كل شىء ومن ثم سيكون من الجنون أن ينتخب الشعب
الفلسطينى فتح رغم تاريخها الفاشل فى السلطة مع الاعتذار لتاريخها فى قيادة المقاومة قديما
الانتخابات لا يمكن أن تجرى فى ظل اعتفالات وملاحقات أمنية فى الضفة وفى ظل
خلاف حول الجداول الانتخابية بينما فتح تريد اجراءها فى هذا الوقت تحقيقا
للصالح الوطنى وهى كلمة تقال للشعوب عندما تريد السلطة أن تفعل أفعالا
محرمة كالتزوير
فتح الوقت ليس فى صالحها خاصة مع صعود التيار المحسوب
على الاسلام فى كل الانتخابات فحتى لو زورت لن تقدر على التزوير الفاضح
الذى يجعلها صاحبة المركز الأول خاصة أن التجربة أثبتت للشعب الفلسطينى فشل
السلطة منذ بدايتها فى كل شىء ومن ثم سيكون من الجنون أن ينتخب الشعب
الفلسطينى فتح رغم تاريخها الفاشل فى السلطة مع الاعتذار لتاريخها فى قيادة المقاومة قديما