صدرت العديد من الفتاوى من قبل البعض بخصوص زيارة مدينة القدس الفلسطينية
فالبعض حرم زيارتها لوقوعها فى يد الاحتلال الإسرائيلى وهى وجهة نظر قائمة
على حرمان العدو الاسرائيلى من المنافع الاقتصادية والبعض الأخر أباح
زيارتها على أساس انه نفع اقتصادى للفلسطينيين فى القدس الفلسطينيةحتى ولو
أدى ذلك لدعم الاقتصاد الاسرائيلى .
التحريم لا يستند إلى نص شرعى فلا
يوجد نص يحرم زيارة أرض مسلمين حتى وإن كانت محتلة وإنما يستند إلى عامل
اقتصادى ولو اخذنا الأمر تاريخيا فسنجد ان المسلمين فى عهد النبى(ص) كانوا
يزورون المدينة مع أنها كانت محتلة من قبل الروم للتجارة وغيرها .
ولو
تم النظر لأمر الزيارة بعين أخرى فسيجد القوم أن توافد المسلمين وكثرتهم فى
المدينة سيقوى عضد اخوانهم فيها وسيجعل اليهود المتطرفين يعملون حساب لتلك
الحشود الموجودة بدلا من مهاجمتهم للمسجد كل فترة .
النصارى فى مصر
حرم البابا عندهم زيارة المدينة وهو تحريم أخر لا يستند إلى نص شرعى فيسوع
كان يدخلها وهى محتلة من قبل الرومان ولم يحرم دخولها على أحد من اتباعه
التحريم إذا هو من قبيل السياسة التى يفتى بها القوم تنفيذا لأمر من
الرؤساء والملوك والأمراء فى الغالب والغريب أن هؤلاء الكبار يقيمون علاقات
فى السر مع العدو وأحيانا فى العلن ولكنهم يوحون لمن يفتوون أن يصدروا تلك
الفتاوى لتخويف العدوز
فالبعض حرم زيارتها لوقوعها فى يد الاحتلال الإسرائيلى وهى وجهة نظر قائمة
على حرمان العدو الاسرائيلى من المنافع الاقتصادية والبعض الأخر أباح
زيارتها على أساس انه نفع اقتصادى للفلسطينيين فى القدس الفلسطينيةحتى ولو
أدى ذلك لدعم الاقتصاد الاسرائيلى .
التحريم لا يستند إلى نص شرعى فلا
يوجد نص يحرم زيارة أرض مسلمين حتى وإن كانت محتلة وإنما يستند إلى عامل
اقتصادى ولو اخذنا الأمر تاريخيا فسنجد ان المسلمين فى عهد النبى(ص) كانوا
يزورون المدينة مع أنها كانت محتلة من قبل الروم للتجارة وغيرها .
ولو
تم النظر لأمر الزيارة بعين أخرى فسيجد القوم أن توافد المسلمين وكثرتهم فى
المدينة سيقوى عضد اخوانهم فيها وسيجعل اليهود المتطرفين يعملون حساب لتلك
الحشود الموجودة بدلا من مهاجمتهم للمسجد كل فترة .
النصارى فى مصر
حرم البابا عندهم زيارة المدينة وهو تحريم أخر لا يستند إلى نص شرعى فيسوع
كان يدخلها وهى محتلة من قبل الرومان ولم يحرم دخولها على أحد من اتباعه
التحريم إذا هو من قبيل السياسة التى يفتى بها القوم تنفيذا لأمر من
الرؤساء والملوك والأمراء فى الغالب والغريب أن هؤلاء الكبار يقيمون علاقات
فى السر مع العدو وأحيانا فى العلن ولكنهم يوحون لمن يفتوون أن يصدروا تلك
الفتاوى لتخويف العدوز