منتدى العلم والعمل والإيمان

مرحبا بك زائرنا الكريم ونرجو منك الانضمام إلى قائمة أعضائنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى العلم والعمل والإيمان

مرحبا بك زائرنا الكريم ونرجو منك الانضمام إلى قائمة أعضائنا

منتدى العلم والعمل والإيمان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى إسلامي علمي

دكتور أحمد محمد سليمان يتمنى لكم الإفادة والاستفادة


    قراءة فى كتاب الشيعة وعقيدة تأليه الائمة

    avatar
    رضا البطاوى
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 4324
    تاريخ التسجيل : 14/05/2010

    قراءة فى كتاب الشيعة وعقيدة تأليه الائمة Empty قراءة فى كتاب الشيعة وعقيدة تأليه الائمة

    مُساهمة من طرف رضا البطاوى السبت أكتوبر 26, 2024 5:42 pm

    قراءة فى كتاب الشيعة وعقيدة تأليه الائمة
    الكتاب أعدته موسوعة الرشيد وهو يدور حول ما ذكرته كتب التاريخ من ادعاء بعض الفرق ألوهية البعض أو كونهم المهديين وزعم المعد أن الجماعة الوحيدة التى ادعت ألوهية بعض البشر هى الشيعة وهو ما يخالف وجود فرق أخرى كاليزيدية ادعت ألوهية يزيد بن معاوية فقال :
    "يلاحظ أن الشيعة هي الجماعة الوحيدة التي اعتقدت مثل هذا الاعتقاد وذلك بسبب غلوهم بأهل بيت النبي والصالحين، وإنزال النصوص في غير منزلتها، والتأويل الباطني لها، وأعجمية اللسان الذي شط بفهمهم.
    فظهرت فكرة التأليه في القرن الأول بعد استشهاد علي بن أبي طالب وانه أخفى وجهه بسبب سخطه على عباده وأول من أدعى بذلك ابن سبأ ثم طور دعوته بأنه رسول ذلك الإله.
    وتجددت دعوة الإلوهية في حق محمد بن الحنفية 81هـ عندما زعمت شيعته انه لم يمت وأنه قد أرسل رسوله حمزة بن عمارة البربري إلى الناس.
    وحلول روح الله أو نوره في جسم النبي و ألائمة لأنهما التجسيد الكامل لهويته الإلهية
    بيان بن سمعان النهدي أول من طرح فكرة الهين أثنين واحد في السماء وهو الكبير وآخر في الأرض وهو الصغير ومطيع لمن في السماء ثم قام محمد بن أبي زينب الأسدي بالتلفيق بين حلول الله أو نوره في النبي وآهل بيته وبين القول بوجود الهين اثنين، فخرج بنظرية أن روح الله نزلت مجسدة بشكل جعفر الصادق وانه الآن اله الأرض
    تفويض الأئمة
    بدأ التفويض عندما أصر هذا الجناح على اعتبار ألائمة موجودات فوق الطبيعة وأن السبب الحقيقي لحاجة المجتمع إلى إمام يرجع إلى كون الإمام قطب العالم ومحور الوجود بحيث لو بقيت الأرض بدون إمام لحظة لساخت بأهلها ومن هنا هذا طور جديد من أطوار الشيعة، حيث قلل من أهمية الجانب السياسي من دور الإمام لأنه أعتبر جانب ثانوي على أفضل تقدير.
    وإن الله تعالى أول ما خلق النبي والأئمة وأنهم وحدهم خلقوا بقدرته المباشرة، ومن مادة مختلفة عن المادة التي خلق منها باقي البشر ثم أعطاهم الله تعالى القدرة وفوض إليهم أمور الخلق ولذلك كل ما يحدث في العالم صادر منهم، فهم يرون أن الأئمة يقومون بجميع الأفعال التي تنسب أساسا إلى الله تعالى كالخلق والرزق والإحياء و ألاماته وهم يستطيعون تشريع الأحكام ونسخها وتحليل الحرام وتحريم الحلال، وهم يعلمون علما فعليا تفصيليا يضاهي علم الله
    وإن الوحي ينزل على الأئمة كما ينزل على النبي وأنهم لا يعرفون جميع اللغات فحسب بل يعرفون أيضا منطق الطير وسائر الحيوانات، و أنهم خلقوا كل شيء وأنهم موجودون في كل مكان، وكان المفضل الجعفي ومن بعده أبو جعفر محمد بن سنان أول من صدح بهذه الأقوال واتبعهم على ذلك الشيعة الذي نجد منهم في وقتنا الحاضر الفالي و المهاجري
    يضاف الى ما سبق فأن محمد بن نصير النميري وهو من علماء البصرة الذي كان مدعوما من قبل محمد بن موسى بن فرات الذي كان أبوه وزيرا للمقتدر بالله العباسي أضاف عقيدة جديدة وهي عقدة الحلول والتناسخ .
    ادعاء المهدوية
    قبل تطور الفكر المجوسي اليهودي لفكرة الإمامة، من الإمامة السياسية إلى الإمامة الدينية والنص عليها، كان بعض المسلمين يعتقدون أن الخلافة أوجب في البيت الهاشمي من بيوتات قريش، خاصة بعد بيعة عموم المسلمين ليزيد خلفا لأبيه معاوية رضي الله عنه فاعتقد من مورست بحقه سياسة التجهيل من المسلمين أن أي فرد من البيت الهاشمي عندما يجد الظروف المناسبة فأنه ينهض ويزيح الخليفة الغاصب بقوة السلاح ليستعيد حقه السياسي، وكان الشيعة في كل عصر يأملون أن تقع هذه الحادثة في زمانهم، فتكررت عندها ظاهرة تعدد المهدوية لأفراد من البيت الهاشمي أو من البيت العلوي على حد سواء، حتى أصبح لكل فرقة شيعية مهديا أو أكثر، إلى أن اقتصرت على البيت العلوي في منتصف القرن الثالث بعد أن كانت تشمل الهاشميين جميعا في القرن الثاني.
    ثم سادت فكرة المهدي والذي اخذوا يسمونه بالقائم ، وادعت به خفافيش الظلام ومروجي الفتنة والناقمين على الإسلام والعرب من الذين دخلوا الإسلام عنوة بحد السيف والنار من الفرس المجوس واليهود بدعوى العدل والإنصاف وإرجاع الحق وبسب هذه النظرية المتناقضة والمنقوصة انعزل الفكر الشيعي السياسي عن العالم الإسلامي، فأصبح دينا باطنيا منغلقا في دهاليز العمائم السوداء، وكان التدرج في نظرية المهدي:
    1- إن عليا لم يمت وأنه لا يزال حيا ولن يموت حتى يخضع له العرب ويسوقهم بعصاه ويفتح العالم بأسره فهذه أول دعوى المهدوية التي أطلقها ابن سبأ والتي تبعتها دعوى السبئية في الغلو بعلي حتى رفعوه إلى حد الربوبية
    2- ونال محمد ابن الحنفية نصيبه من الغلو والتطرف بحقه من قبل العجم حيث زعم الشيعة انه لم يمت لكنه اختفى عن الأنظار وكانت وفاته 81هـ، وأنه مختفي في جبال رضوي، وأنه هو المهدي وسيعود آخر الزمان ليملأ الأرض قسطا وعدلا بعد أن ملأت ظلما و جورا وهي نتجت عن غلاة فكر السبئية وكان رجل يدعى حمزة بن عماره البربري قد طور نظرية مهدوية بن الحنفية وقال بألوهيته وبنبوة ابن كرب وجعل من نفسه إماما مرتبطا بالسماء
    3- أبو هشام عبد الله بن الحنفية حيث تجددت الرغبة في كونه المهدي الذي سيعيد الحق السياسي إلى البيت الهاشمي بعد أن عجز أبوه عن ذلك وقد تناسلت هذه الحركة الغالية من الكربية، وأول من نادى بمهدوية عبد الله بيان النهدي والذي سميت الحركة على اسمه.
    4- حركة أخرى تدعى بالجناحية قالت بأحقية البيت الهاشمي بالخلافة بعد أبي هشام، على عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر الطيار، الذي التجأ إلى أصفهان وقاد معارضة قوية، الذي انهزم وقتل في أحدى المعارك مع الدولة الأموية
    5- بعد خروج محمد ابن عبد الله النفس الزكية وسيطرته على مكة واليمن، اعتبره الغلاة الذين نسبوا إلى الزيدية انه المنقذ الموعود، وكان اعتقادهم بقرب خروج القائم سائدا في الأذهان لدرجة أنه بعد فشل ثورة النفس الزكية على الدولة العباسية ومقتله 145هـ فأن الناس توقعوا ظهوره بعد خمسة عشر يوما، وكان من أنصار ذو النفس الزكية إبراهيم الإمام و أبو جعفر المنصور.وبعد غياب ذو النفس الزكية قام رجل يدعى المغيرة بن سعيد بتطوير مهدوية ذو النفس الزكية وادعى الإمامة لنفسه ثم ترقى به الأمر إلى أن ادعى انه رسول وان جبريل يأتيه بالوحي من عند الله وسميت دعوته بالغيرية
    6- محمد الباقر عندما كانت الفرصة مواتية لإحداث التغير على الحكومة الإسلامية في العهد الأموي لم يباشرها رغم كثرة الأنصار كما يزعمون مما حير الشيعة الذين من شدة اعتقادهم بمهدوية الباقر حيث تركوا أعمالهم انتظارا لساعة الصفر فلما توفي دون حصول على الخلافة، وضعوا رواية نسبوها إلى الباقر قال:انه ليس القائم) بعد أن كانوا يزعمون انه قائم آل محمد
    7- جعفر الصادق وما أكثر الروايات الموضوعة التي أشيعت بحقه التي تشير إلى انه قائم آل محمد منها إن رأيتم رأسي قد أهوي عليكم من جبل فلا تصدقوه فأني أنا صاحبكم) وكانت الظروف تيسرت لأخذ الخلافة بعد زوال الحكم من الأمويين وصيرورته للعباسين بل أدعت بعض المصادر إن العباسيين كانوا ينظرون إليه كمرشح للقيادة الفكرية لنهضتهم لكن امتناع الأمام من التحرك واستثمار الفرصة أثار ردود فعل مختلفة بين الناس فبعضهم انتقدوه بأن موقفه هذا حرام بينما أعرب آخرون عن خيبة أملهم ومع هذا هناك روايات أخرى تشير انه كان يرفض أن يطلق عليه لفظ الإمام وكان يصرح أنه ليس قائم آل محمد،فلم يعترف الغلاة والمفوضة بوفاته وقالوا:أنه المهدي المنتظر وأنه حي)وعرف القائلون بمهدوية جعفر الصادق بالناوسية نسبة إلى عجلان بن ناووس وكان منهم أبان بن عثمان الأحمر الذي يعده الكشي من أهل الإجماع
    8- مهدوية إسماعيل الابن الأكبر لجعفر الصادق الذي توفى في حياة أبيه وهذه أول الخذلان للأحاديث الموضوعة بان الإمامة لا تكون في الأئمة من أخ لأخيه باستثناء الحسن والحسين وهذا كله بسبب الأجواء اللامنطقيه، فرفض الغلاة والمفوضة التسليم بوفاته ، وفسروا تشيع جعفر الصادق له ودفنه أمام أعين الناس بأنه مسرحية تستهدف التغطية على هروب إسماعيل واختفائه والإعداد لظهوره في المستقبل وهذا القول نتجت عن فرقة ألمغيريه ثم تطورت وعرفت بالخطابية نسبة إلى أبي الخطاب محمد بن أبي زينب الأجدع، علما أن الفرق الباطنية تفرقت بعد وفاة الصادق إلى ست فرق منها من أدعت المهدوية إلى إسماعيل وإمامته ومهدويته وغيبته ثم قال فريق منهم بعد أن يئسوا منه بمهدوية ابنه محمد ... ثم نقلوا المهدوية في أبناء إسماعيل إلى أن ظهر واحد منهم في نهاية القرن الثالث وأقام الدولة الفاطمية في شمال أفريقيا
    9- محمد بن جعفر الديباج الذي خرج من مكة وأدعى انه المهدي المنتظر وأعلن نفسه خليفة للمسلمين وأخذ البيعة وتسمى بأمير المؤمنين
    10- مهدوية محمد بن عبد الله الأفطح بن جعفر الصادق ولشدة تعلق الغلاة والمفوضة بالمجهول وفساد معتقدهم لم يثبتوا في تعيين احد بعد: الحسن والحسين، وعلي بن الحسين رضي الله عنهم على رأي واحد؛ بل اختلافاتهم أكثر من اختلافات الفرق كلها؛ حتى قال بعضهم: إن نيفا وسبعين فرقة من الفرق المذكورة في الخبر هو في الشيعة خاصة؛ ومن عداهم فهم خارجون عن الأمة. وهم متفقون في الإمامة، وسوقها إلى جعفر بن محمد الصادق رضي الله عنه، ومختلفون في المنصوص عليه بعده من أولاده، وقيل: ستة: محمد، وإسحاق، وعبد الله، وموسى، وإسماعيل، وعلي. ومن ادعى منهم النص والتعيين: محمد، وعبد الله، وموسى، وإسماعيل، ثم: منهم من مات؛ ولم يعقب، ومنهم من مات؛ وأعقب. ومنهم من قال بالتوقف، والانتظار، الرجعة فكانت حالة استثنائية أخرى وهي مهدوية محمد بن عبد الله الموهوم المزعوم الذي لم يلد أصلا فقد أدعوا بالإمامة العمودية التي تكون من الأب إلى الابن ولم يكن فيها الاستثناء إلا بين الحسن والحسين واخترعوا القول بغيبته وقاموا بعد ذلك بحياكة مجموعة من القصص الأسطورية حول اللقاء به وتواجده هنا وهناك واختلقوا بعض المعاجز للاستدلال على وجوده، وهذه النظرية تكررت في زمن الحسن العسكري والنزاع بين الغلاة والمفوضة حول جعفر وأخيه العسكري
    11- الروايات التي قالت بمهدوية موسى الكاظم بلغت حدا أعلى من التواتر وانه غاب الغيبة الاولى عند سجنه والثانية عند وفاته، وقالوا انه حي لا يموت وانه سيملك الأرض شرقا وغربا وانه القائم المهدي وقد قال معظم أولاده بذلك وكذلك معظم أصحابه كالمفضل بن عمر وداود الرقي و ضريس الكناني وأبو بصير واعين بن عبد الرحمن بن اعين وحديد الساباطي والحسن بن قياما الصيرفي وكتب علي بن أبي حمزة كتابا حول الغيبة كما كتب علي بن عمر الأعرج كتابا حول ذلك وسميت هذه الفرقة بالواقفية وادعوا استمرار حياته إلى أمد غير منظور وكان بعضهم يزعم أن الكاظم مات ثم قام بعد موته واختفى في موضع سري ثم قام واحد من الواقفية اسمه محمد بن بشير الكوفي بادعاء الخلافة والنيابة الخاصة على الإمام الكاظم والالتقاء في غيبته وذلك من اجل الحصول على المنافع المالية وسياسية ضخمة ثم نقل الخلافة إلى ابنه سميع والى من وصى إليه سميع من بعده
    12- مهدوية محمد بن القاسم في أيام الخليفة المعتصم خرج عليه محمد بن القاسم ولكن المعتصم هزمه واعتقله وتم سجنه في بغداد بعدها استطاع الهرب فاختلف الناس في أمره فقالت الشيعة انه حي يرزق وانه سيخرج وانه مهدي هذه الأمة
    13- أيام المستعين بالله خرج يحى بن عمر بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فقتله جيش المستعين بالله بقيادة الحسين بن إسماعيل وتكررت نفس الأساطير والخرافات في حقه بأنه الغائب وأنه المهدي وسيخرج ليملأ الأرض عدلا وقسطا بعد أن ملأت جورا وظلما
    أما في منتصف القرن الثالث أختلف الشيعة في تحديد هوية المهدي بعد أن تم أدعائها لأكثر من ثلاث عشر شخص ولم يتم ذلك إلا بمخطط قامت به أتباع الديانة الزرادشتية لتقويض أنظمة الحكم الإسلامي بادعاء أحقية الحكم للهاشميين ثم تطورت أحقية الحكم إلى البيت العلوي فقط ثم اختصت أخيرا بالبيت العلوي الحسيني فقط ومن ثم إعطاءها صبغة شرعية بالعصمة والإمامة والنص فنتجت الفرقة الاثنى العشرية وهي بحق عصارة أفكار إبليس واليهود والمجوس وما ذلك إلا ردا على قتل وتهجير نبينا محمد ليهود خيبر وقتل وإطفاء نار المجوس بكليتها على يد الفاروق وجنوده الصحابة البواسل وبعد عملية الاضطراب والتجهيل بشخصية المهدية انقسمت الشيعة إلى قسم ادعى المهدوية لمحمد بن علي الهادي الذي توفى في الدجيل ورفض الشيعة كالعادة التصديق بوفاته وفريق أخر ذهبوا إلى مهدوية الحسن العسكري ثم قال قسم ثالث بوجود و مهدوية ولد له في السر هو الإمام محمد بن الحسن العسكري وقال آخرون انه غير محدد وانه سيكون واحد من أهل البيت لا على التعيين وانه سوف يولد ويظهر في المستقبل ."
    الكتاب هو مجرد تجميع لأقوال الفرق فى كتب التاريخ وكتب علم الكلام والملاحظ هو :
    أن تلك الحكايات لم يقع معظمها وإنما حكايات كتبها الكفار المضلون تحت أسماء مسلمين والجوامع فى تلك الحكايات هى :
    أولا الاصرار على مقولة المهدى المنتظر سواء كان إلها مزعوما أو بشرا مميزا والغرض منها هو :
    الابقاء على ظلم الحكام دون تغيير انتظارا لشخص واحد يحل مشاكل البشرية وهو ما يتناقض مع كون التغيير عند الله جماعى وليس فردى وفى هذا قال سبحانه :
    "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
    ومن ثم يجب استبعاد أن تكون تلك أقوال الشيعة وإنما اصلخا الحكام الظلمة الذين نسبوها للقوم حتى لا يقوم الناس بالثورات عليهم
    ثانيا مقولة ألوهية بعض الخلق الغرض منها هى الأخرى أغراض دنيئة كخضوع البشر لهم خضوع تام وكجمع المال وعدم تفكير البشر فى القضاء عليهم باعتبارهم آلهة مزعومة لا تموت
    ومن ثم لا يمكن أن تكون تلك الأقوال من اسسها شيعة وإنما أصلها الكفار من الحكام والذين أرادوا الحفاظ على ملكهم وظلمهم من ثورات الشعوب ومن ثم ألفوها ونسبوها للشيعة وهو ما يصدقه معظم الناس حاليا باعتبارها عقائد شيعية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:34 am