أقوال الكفار عن القرآن :
قال الكفار عن القرآن أقوال عدة وردت فى القرآن وهذا التعدد دليل على حيرتهم وكذبهم وتناقضهم وهذه الأقوال هى :
-أن الرسول (ص)افتراه أى تقوله والمراد اخترعه من نفسه بمفرده وفى هذا قال تعالى بسورة يونس "أم يقولون افتراه "وبسورة الطور "أم يقولون تقوله ".
-أن القرآن إفك افتراه والمراد حديث ألفه النبى (ص)وعاونه فى التأليف قوم أخرون وفى هذا قال تعالى بسورة الفرقان "وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم أخرون " .
-أن القرآن سحر أى خداع وفى هذا قال تعالى بسورة الأحقاف "قال الذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين ".
-أن القرآن أضغاث أحلام أى تخاريف منامات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "بل قالوا أضغاث أحلام "
-أن القرآن أساطير الأولين وهى أكاذيب السابقين نقلها محمد(ص)ممن يملونها عليه وفى هذا قال تعالى بسورة الفرقان "وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهى تملى عليه بكرة وأصيلا" .
-أن القرآن قول البشر -ويدخل فى هذا أقوال الكفار أنه قول كاهن او قول شاعر أو قول ساحر وما شابه ذلك مما نفاه الله - وهذا تصديق لقوله بسورة المدثر "إن هذا إلا قول البشر "
قال الكفار عن القرآن أقوال عدة وردت فى القرآن وهذا التعدد دليل على حيرتهم وكذبهم وتناقضهم وهذه الأقوال هى :
-أن الرسول (ص)افتراه أى تقوله والمراد اخترعه من نفسه بمفرده وفى هذا قال تعالى بسورة يونس "أم يقولون افتراه "وبسورة الطور "أم يقولون تقوله ".
-أن القرآن إفك افتراه والمراد حديث ألفه النبى (ص)وعاونه فى التأليف قوم أخرون وفى هذا قال تعالى بسورة الفرقان "وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم أخرون " .
-أن القرآن سحر أى خداع وفى هذا قال تعالى بسورة الأحقاف "قال الذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين ".
-أن القرآن أضغاث أحلام أى تخاريف منامات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "بل قالوا أضغاث أحلام "
-أن القرآن أساطير الأولين وهى أكاذيب السابقين نقلها محمد(ص)ممن يملونها عليه وفى هذا قال تعالى بسورة الفرقان "وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهى تملى عليه بكرة وأصيلا" .
-أن القرآن قول البشر -ويدخل فى هذا أقوال الكفار أنه قول كاهن او قول شاعر أو قول ساحر وما شابه ذلك مما نفاه الله - وهذا تصديق لقوله بسورة المدثر "إن هذا إلا قول البشر "