الشجر الأخضر والوقود :
خلق الله من الشجر الأخضر وهو الشجر الحى نارا أى وقودا وهذا يعنى أن النبات هو أصل الوقود سواء كان بصورة خشب أو زيت أو غاز أو غير ذلك وهذه النار أى الوقود يستعملها البشر فى الإيقاد وهو النفع والفائدة لهم مثل الطهى والإستدفاء والإنارة وفى هذا قال تعالى بسورة يس:
"الذى جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون ".
وبين الله لنا أن أصل النار وهو الشجرة التى أنشأها أى خلقها الله وفى هذا قال بسورة الواقعة:
"أفرأيتم النار التى تورون أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون "
خلق الله من الشجر الأخضر وهو الشجر الحى نارا أى وقودا وهذا يعنى أن النبات هو أصل الوقود سواء كان بصورة خشب أو زيت أو غاز أو غير ذلك وهذه النار أى الوقود يستعملها البشر فى الإيقاد وهو النفع والفائدة لهم مثل الطهى والإستدفاء والإنارة وفى هذا قال تعالى بسورة يس:
"الذى جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون ".
وبين الله لنا أن أصل النار وهو الشجرة التى أنشأها أى خلقها الله وفى هذا قال بسورة الواقعة:
"أفرأيتم النار التى تورون أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون "