كشف المهاجم الدولى المغربى عبدالسلام بن جلون، لاعب فريق هيبرنيان الأسكتلندى، الذى كان الأهلى على وشك ضمه الشهر الماضى، أن الأزمة المالية التى يعانى منها النادى الأهلى فى الآونة الأخيرة كانت السبب الحقيقى وراء فسخه تعاقده المبدئى مع النادى وبقائه ضمن صفوف فريقه.
وقال بن جلون فى حوار مع صحيفة «الصباح» المغربية: السبب الرئيسى لعدم انضمامى لصفوف النادى الأهلى هو الخلاف المادى فقط، حيث لم يتوصل النادى الأسكتلندى مع الأهلى إلى اتفاق حول الصفقة، وقال إن الطرفين توصلا لاتفاق يقضى بدفع الأهلى ٤٠٠ ألف يورو كقيمة إجمالية للصفقة، إلا أن النادى الأسكتلندى اشترط إضافة ١٠٠ ألف يورو نظير إرسال البطاقة الدولية الخاصة بى.
ونفى بن جلون ما أشارت إليه بعض وسائل الإعلام عن تعرضه لإصابة مزمنة أدت إلى عدم إتمام التعاقد مع النادى الأهلى، مؤكداً أنه لم يقم بإجراء أى فحوصات طبية عند تعاقده مع الأهلى، وقام فقط بالتوقيع على عقود مبدئية، وكل ما يقال عن إصابته المزمنة هو كلام لا أساس له من الصحة، لأنه يلعب مع فريقه بشكل دائم، كما أن قرار انضمامه لصفوف المنتخب المغربى أكبر رد على ما قيل عن تعرضه لإصابة مزمنة.
وقال بن جلون فى حوار مع صحيفة «الصباح» المغربية: السبب الرئيسى لعدم انضمامى لصفوف النادى الأهلى هو الخلاف المادى فقط، حيث لم يتوصل النادى الأسكتلندى مع الأهلى إلى اتفاق حول الصفقة، وقال إن الطرفين توصلا لاتفاق يقضى بدفع الأهلى ٤٠٠ ألف يورو كقيمة إجمالية للصفقة، إلا أن النادى الأسكتلندى اشترط إضافة ١٠٠ ألف يورو نظير إرسال البطاقة الدولية الخاصة بى.
ونفى بن جلون ما أشارت إليه بعض وسائل الإعلام عن تعرضه لإصابة مزمنة أدت إلى عدم إتمام التعاقد مع النادى الأهلى، مؤكداً أنه لم يقم بإجراء أى فحوصات طبية عند تعاقده مع الأهلى، وقام فقط بالتوقيع على عقود مبدئية، وكل ما يقال عن إصابته المزمنة هو كلام لا أساس له من الصحة، لأنه يلعب مع فريقه بشكل دائم، كما أن قرار انضمامه لصفوف المنتخب المغربى أكبر رد على ما قيل عن تعرضه لإصابة مزمنة.