بسم الله الرحمن الرحيم
لا يزال عطاء القرآن مستمرا فى عصر العلم والتكنولوجيا
ففى سنة 1980 أو 1982 حسب ما يذكر الشيخ / محمد حسان أن فرنسا طلبت من مصر بصفة رسمية أن ترسل لها بـ (مومياء فرعون ) وأستقبلت المومياء رسميا فى مطار باريس أستقبالا رسميا حافلا ، وأستقبلها الرئيس الفرنسيى حين ذاك ( فرنسوى مترا) وتقريبا كل وزراءه وكل أفراد حكومته ، وأنتقلت المومياء الى مكان ما وتشكلت فرق للبحث العلمى وكلف كل فريق بدراسة جانب معين من جوانب الدراسة ، وكان (مويس بكاى ) رئيس هذا الفريق ، وأنشغل بقضية واحدة وهى موت هذه المومياء ثم كيف يبقى بجسده كل هذه المدة .
وبعد دراسة دراسة مستفيضة أراد أن يعقد مؤتمرا صحفيا عالميا ليعلن للعالم عن أكتشافه الجديد ، فقال أحد العلماء معه فى الفريق ما هذا الاكتشاف ، فقال له سأعلن الآن للعالم كله أن هذا الفرعون مات غريقا ( وقد أكتشف أن جزيئات أو حبيبات الملح لاتزال عالقة فى مسامه تكاد لا ترى بالعين المجردة ) .
فقال له زميله : لا تتعجل فأن المسلمين يزعمون بأن الكتاب الذى بين أيديهم يقصد (القرآن) يذكر ويقول ذلك ، أدرس المسأله ولا تتعجل .
فقال موريس مستحيل كيف ذلك ولم تكتشف هذة الادوات فى البحث ألا منذ 200 عام فقد وأن تقول أن هذا الكتاب نزل منذ 14 قرن من الزمان ويتكلم عن غرق هذا الفرعون
قال له :- نعم .
فأتوه بالكتب ( بالتوراة فلم يجد شيئا ، بالانجيل فلم يجد شيئا ) ، واتوه بالقرآن وقرأوا عليه قوله تعالى ( فاليوم ننجيج ببدنك لتكون لمن خلفك آيه ) فصرخ موريس بكاى
وقال كلمات رقيقة رقراقة
" أشهد أن هذا الكلام من عند الله تعالى وليس بكلام بشر "
يعلم ما كان وما هو كائن وما سيكون وما لم يكن لو قدر له أن يكون لعلم كيف كان يكون
لا يزال عطاء القرآن مستمرا فى عصر العلم والتكنولوجيا
ففى سنة 1980 أو 1982 حسب ما يذكر الشيخ / محمد حسان أن فرنسا طلبت من مصر بصفة رسمية أن ترسل لها بـ (مومياء فرعون ) وأستقبلت المومياء رسميا فى مطار باريس أستقبالا رسميا حافلا ، وأستقبلها الرئيس الفرنسيى حين ذاك ( فرنسوى مترا) وتقريبا كل وزراءه وكل أفراد حكومته ، وأنتقلت المومياء الى مكان ما وتشكلت فرق للبحث العلمى وكلف كل فريق بدراسة جانب معين من جوانب الدراسة ، وكان (مويس بكاى ) رئيس هذا الفريق ، وأنشغل بقضية واحدة وهى موت هذه المومياء ثم كيف يبقى بجسده كل هذه المدة .
وبعد دراسة دراسة مستفيضة أراد أن يعقد مؤتمرا صحفيا عالميا ليعلن للعالم عن أكتشافه الجديد ، فقال أحد العلماء معه فى الفريق ما هذا الاكتشاف ، فقال له سأعلن الآن للعالم كله أن هذا الفرعون مات غريقا ( وقد أكتشف أن جزيئات أو حبيبات الملح لاتزال عالقة فى مسامه تكاد لا ترى بالعين المجردة ) .
فقال له زميله : لا تتعجل فأن المسلمين يزعمون بأن الكتاب الذى بين أيديهم يقصد (القرآن) يذكر ويقول ذلك ، أدرس المسأله ولا تتعجل .
فقال موريس مستحيل كيف ذلك ولم تكتشف هذة الادوات فى البحث ألا منذ 200 عام فقد وأن تقول أن هذا الكتاب نزل منذ 14 قرن من الزمان ويتكلم عن غرق هذا الفرعون
قال له :- نعم .
فأتوه بالكتب ( بالتوراة فلم يجد شيئا ، بالانجيل فلم يجد شيئا ) ، واتوه بالقرآن وقرأوا عليه قوله تعالى ( فاليوم ننجيج ببدنك لتكون لمن خلفك آيه ) فصرخ موريس بكاى
وقال كلمات رقيقة رقراقة
" أشهد أن هذا الكلام من عند الله تعالى وليس بكلام بشر "
يعلم ما كان وما هو كائن وما سيكون وما لم يكن لو قدر له أن يكون لعلم كيف كان يكون
وهذا هو لينك هذا المقطع بالصوت والصورة
http://www.mediafire.com/?sharekey=ce24eafd4850c3ff0dec85adfe0a530af767e4a216289394b8eada0a1ae8665a