نهانا الله عن الإستعانة بالكفرة فى القتال وهو اتخاذ الكفار بطانة أى أولياء للمسلمين والمراد وليجة فقال تعالى بسورة التوبة :
"أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِن دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ "
والأسباب أنهم يزيدوننا خبالا أى خسارا أى هزيمة كما أنهم يحبون ما نكره وقد ظهر هذا جليا فى الكلام المنطوق على ألسنتهم وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفى صدورهم أكبر "
كما بين الله لنا سبب أخر وهو كفرهم وسبب رابع وهو محاولة طردهم للرسول(ص) من مكة وطردهم للمهاجرين فقال بسورة الممتحنة " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ"
والسبب الرابع وهو طرد المسلمين من ديارهم زال ولكنه يتكرر بطرد أى مسلم من بيته فى أى بلد
"أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِن دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ "
والأسباب أنهم يزيدوننا خبالا أى خسارا أى هزيمة كما أنهم يحبون ما نكره وقد ظهر هذا جليا فى الكلام المنطوق على ألسنتهم وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفى صدورهم أكبر "
كما بين الله لنا سبب أخر وهو كفرهم وسبب رابع وهو محاولة طردهم للرسول(ص) من مكة وطردهم للمهاجرين فقال بسورة الممتحنة " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ"
والسبب الرابع وهو طرد المسلمين من ديارهم زال ولكنه يتكرر بطرد أى مسلم من بيته فى أى بلد