صنعاء (المستقلة)… قتل 15 شخصاً كانوا في طريقهم إلى حفل زفاف في اليمن، في غارة جوية بعد الاعتقاد خطأ بأنهم قافلة لتنظيم القاعدة، حسب ما قال مسؤولو أمن محليون. ولم يحدد المسؤولون هوية الطائرة التي شنت الهجوم الذي وقع في محافظة البيضاء بوسط البلاد لكن مصادر قبلية ووسائل إعلام محلية قالت إنها طائرة بدون طيار. وقال مسؤول أمني “أخطأت غارة جوية هدفها وضربت سيارة في موكب زفاف، قتل عشرة أشخاص على الفور وتوفي خمسة آخرون متأثرين. بإصاباتهم بعد نقلهم الى المستشفى”. وأضاف المسؤولون أن خمسة أشخاص آخرين أصيبوا في الهجوم"
فى مصيبة يمنية تشابه المصائب الباكستانية المتكررة بسبب الاتفاق السرى بين الجيوش فى اليمن وباكستان والولايات المتحدة على قصفها للجماعات الارهابية المزعومة دون الرجوع لتلك الحكومات وهو نص يشابه نص اتفاقية كوبا والولايات المتحدة فى معسكر جوانتانامو والذى لا يسمح بعودة القاعدة لكوبا ألا برضا الولايات المتحدة ونص اتفاقية الطيارات بدون طيار هو السماح للولايات المتحدة بالقصف وعدم التخلى عن هذا السماح إلا بموافقة الولايات المتحدة التى لن تفعل
وهناك صمت مريب فى باكستان وخنوع حتى من قبل رئيس الوزراء الباكستانى والذى طالب بوقف تلك الهجمات ولكنها لم تتوقف ويبدو أن الرئيس هادى وقع على تلك الاتفاقية مع قادة الجيش وسيذهب دم الضحايا الأبرياء بلا ثمن كما ذهب دم ضحايا باكستان والهدف من تلك الضربات هو خلق مزيد من الأعداء للولايات المتحدة حتى تبقى قواعدها وجنودها فى المنطقة لمحاربة الأعداء الجدد الذين سينضمون للقاعدة أو يكونون تنظيمات جديدة تحارب الولايات المتحدة
فى مصيبة يمنية تشابه المصائب الباكستانية المتكررة بسبب الاتفاق السرى بين الجيوش فى اليمن وباكستان والولايات المتحدة على قصفها للجماعات الارهابية المزعومة دون الرجوع لتلك الحكومات وهو نص يشابه نص اتفاقية كوبا والولايات المتحدة فى معسكر جوانتانامو والذى لا يسمح بعودة القاعدة لكوبا ألا برضا الولايات المتحدة ونص اتفاقية الطيارات بدون طيار هو السماح للولايات المتحدة بالقصف وعدم التخلى عن هذا السماح إلا بموافقة الولايات المتحدة التى لن تفعل
وهناك صمت مريب فى باكستان وخنوع حتى من قبل رئيس الوزراء الباكستانى والذى طالب بوقف تلك الهجمات ولكنها لم تتوقف ويبدو أن الرئيس هادى وقع على تلك الاتفاقية مع قادة الجيش وسيذهب دم الضحايا الأبرياء بلا ثمن كما ذهب دم ضحايا باكستان والهدف من تلك الضربات هو خلق مزيد من الأعداء للولايات المتحدة حتى تبقى قواعدها وجنودها فى المنطقة لمحاربة الأعداء الجدد الذين سينضمون للقاعدة أو يكونون تنظيمات جديدة تحارب الولايات المتحدة