من يقتل جنود الجيش فى سيناء ؟
هل هو تنظيم أنصار بيت المقدس الذى لا وجود له إلا على الانترنت حيث أن التنظيم لا زعيم معروف له وليس له أعضاء معروفين لأى جهة فى الدولة المصرية وكأن هذا التنظيم شبح لا يقدر أحد على الوصول له
التنظيم بالقطع هو اختراع انترنتى من قبل الجهة الرسمية التى تقوم باغتيال جنودها وضباطها بغرض دفع الناس للخروج للمطالبة بفرض حالة الطوارىء مرة ثانية أو بغرض دفعهم نحو التصويت فى استفتاء قريب على عودة الطوارىء وهى خطة محكمة من قبل قيادة الجيش التى وجدت نفسها بالأمس وقد فقدت معظم من أيدوها فى 30 يونيه فقد قامت كثير من القوى المؤيدة للانقلاب سابقا بالتظاهر ضده فى محمد محمود واشتبكت مع قوات الشرطة مما أدى لسقوط قتيلين وعشرات الجرحى وهتفوا ضد السيسى ومحمد ابراهيم والببلاوى قادة الانقلاب
ومن ثم قيادة الجيش الانقلابى لم تعد تواجه الآن فقط ما يسمى القوى الاسلامية وإنما أصبحت تواجه أيضا الحركات الثورية والشبابية وبعض الأحزاب وفى ظل انتهاء حالة الطوارىء لم يعد ممكنا أن تكرر قيادة الانقلاب مذابح رابعة والنهضة ومن ثم فهى تخطط لمزيد من الاغتيالات والتفجيرات فى أنحاء مختلفة من مصر والمهم أن السيسى سيضحى ببعض الكبار فى تلك التفجيرات حتى يزيد من كراهية عامة الشعب للتحالف والقوى الثورية والشبابية ويتزامن مع تلك الخطة اعلانات كثيرة لوزارةالداخلية عن امساك اسلحة دانات وقنابل وغيرها بطريقة غريبة ومتسارعة تزيد من سخط مؤيدى الانقلاب وساعتها سيدعو عدلى منصور لاستفتاء شعبى لاعلان حالة الطوارىء
بالقطع لا يمكن أن ننكر أن السخط من قبل أهالى القتلى والشهداء والمصابين قد يتسبب فى قتل بعض ضباط وجنود الجيش والشرطة ولكنها حوداث قليلة وفردية وليست ممنهجة كالخطة التى وضعتها قيادة الانقلاب
هل هو تنظيم أنصار بيت المقدس الذى لا وجود له إلا على الانترنت حيث أن التنظيم لا زعيم معروف له وليس له أعضاء معروفين لأى جهة فى الدولة المصرية وكأن هذا التنظيم شبح لا يقدر أحد على الوصول له
التنظيم بالقطع هو اختراع انترنتى من قبل الجهة الرسمية التى تقوم باغتيال جنودها وضباطها بغرض دفع الناس للخروج للمطالبة بفرض حالة الطوارىء مرة ثانية أو بغرض دفعهم نحو التصويت فى استفتاء قريب على عودة الطوارىء وهى خطة محكمة من قبل قيادة الجيش التى وجدت نفسها بالأمس وقد فقدت معظم من أيدوها فى 30 يونيه فقد قامت كثير من القوى المؤيدة للانقلاب سابقا بالتظاهر ضده فى محمد محمود واشتبكت مع قوات الشرطة مما أدى لسقوط قتيلين وعشرات الجرحى وهتفوا ضد السيسى ومحمد ابراهيم والببلاوى قادة الانقلاب
ومن ثم قيادة الجيش الانقلابى لم تعد تواجه الآن فقط ما يسمى القوى الاسلامية وإنما أصبحت تواجه أيضا الحركات الثورية والشبابية وبعض الأحزاب وفى ظل انتهاء حالة الطوارىء لم يعد ممكنا أن تكرر قيادة الانقلاب مذابح رابعة والنهضة ومن ثم فهى تخطط لمزيد من الاغتيالات والتفجيرات فى أنحاء مختلفة من مصر والمهم أن السيسى سيضحى ببعض الكبار فى تلك التفجيرات حتى يزيد من كراهية عامة الشعب للتحالف والقوى الثورية والشبابية ويتزامن مع تلك الخطة اعلانات كثيرة لوزارةالداخلية عن امساك اسلحة دانات وقنابل وغيرها بطريقة غريبة ومتسارعة تزيد من سخط مؤيدى الانقلاب وساعتها سيدعو عدلى منصور لاستفتاء شعبى لاعلان حالة الطوارىء
بالقطع لا يمكن أن ننكر أن السخط من قبل أهالى القتلى والشهداء والمصابين قد يتسبب فى قتل بعض ضباط وجنود الجيش والشرطة ولكنها حوداث قليلة وفردية وليست ممنهجة كالخطة التى وضعتها قيادة الانقلاب