العربية نت :
أكد المتحدث الإعلامي بالنيابة في إمارة جازان (جنوب السعودية) ياسين القاسم لـ"العربية نت" أن الطائرة التي تم اعتراضها وإجبارها على الهبوط بمطار الملك عبدالله بجازان هي إريترية وليست إثيوبية كما أشيع. وأكد أنها تحمل 3 أفراد طلبوا اللجوء السياسي وتم منحهم ذلك بعد تنسيق عاجل في هذا الشأن. وأضاف القاسم أنه تم اعتراضها عن طريق جهات عسكرية، وتم تكثيف الإجراءات اﻷمنية حتى السيطرة على الوضع. يذكر أن هذه ليست أول مرة يحدث فيها حادث مشابه، فقد تكرر ذلك أكثر من مرة كان آخرها عندما حضرت إريترية تحمل رتبة نقيب طيار بالقوات الجويةومنحت اللجوء ".
حوادث هرب القادة والضباط الارتيريين للسعودية وغيرها من البلدان المجاورة تكررت كثيرا فالدولة الوليدة يحكمها آسياس آفورقى المسيحى فى دولة90% من سكانها مسلمون وحزب آفورقى يعتبر الحزب الوحيد هناك منذ استقلال ارتيريا عن أثيوبيا
الغريب أن كل الهاربين هم من المسلمين وهو ما يعطى انطباع بأن ارتيريا ستتحول للنظام الأثيوبى حيث تحكم الأقلية المسيحية الأكثرية المسلمة ولكن الفارق هو أن نتيجة الكثرة العددية الكبيرة جدا للمسلمين يضم الحزب الحاكم كثيثر منهم وهم خاضعون خانعون لآفورقى الذى يبدو أنه لن يترك الحكم إلا بعد موته او اغتياله والمصيبة هو أنه صغير السن نسبيا مما يجعل أمامه احتمال أن يحكم عشرة او عشرين سنة قادمة
والغريب هو أن المعارضة هناك ضعيفة ولا تفعل شيئا بسبب النظام الأمنى الذى يسيطر على كل شىء
أكد المتحدث الإعلامي بالنيابة في إمارة جازان (جنوب السعودية) ياسين القاسم لـ"العربية نت" أن الطائرة التي تم اعتراضها وإجبارها على الهبوط بمطار الملك عبدالله بجازان هي إريترية وليست إثيوبية كما أشيع. وأكد أنها تحمل 3 أفراد طلبوا اللجوء السياسي وتم منحهم ذلك بعد تنسيق عاجل في هذا الشأن. وأضاف القاسم أنه تم اعتراضها عن طريق جهات عسكرية، وتم تكثيف الإجراءات اﻷمنية حتى السيطرة على الوضع. يذكر أن هذه ليست أول مرة يحدث فيها حادث مشابه، فقد تكرر ذلك أكثر من مرة كان آخرها عندما حضرت إريترية تحمل رتبة نقيب طيار بالقوات الجويةومنحت اللجوء ".
حوادث هرب القادة والضباط الارتيريين للسعودية وغيرها من البلدان المجاورة تكررت كثيرا فالدولة الوليدة يحكمها آسياس آفورقى المسيحى فى دولة90% من سكانها مسلمون وحزب آفورقى يعتبر الحزب الوحيد هناك منذ استقلال ارتيريا عن أثيوبيا
الغريب أن كل الهاربين هم من المسلمين وهو ما يعطى انطباع بأن ارتيريا ستتحول للنظام الأثيوبى حيث تحكم الأقلية المسيحية الأكثرية المسلمة ولكن الفارق هو أن نتيجة الكثرة العددية الكبيرة جدا للمسلمين يضم الحزب الحاكم كثيثر منهم وهم خاضعون خانعون لآفورقى الذى يبدو أنه لن يترك الحكم إلا بعد موته او اغتياله والمصيبة هو أنه صغير السن نسبيا مما يجعل أمامه احتمال أن يحكم عشرة او عشرين سنة قادمة
والغريب هو أن المعارضة هناك ضعيفة ولا تفعل شيئا بسبب النظام الأمنى الذى يسيطر على كل شىء