اعترضت حركة حماس على اختيار رامى الحمد لله كرئيس وزراء للسلطة الفلسطينية وكان سبب الاعتراض على اختياره هو كونه :
رجل اكاديمى
واعتراض
حماس هو اعتراض مقبول ففى عالمنا العربى اكثر الناس جهلا بالواقع هم
الاكاديميون خاصة عندما تتعلق دراستهم وتدريسهم بشىء لا علاقة له بلقمة
العيش والهموم اليومية للمواطنين وفى فلسطين ينبغى ان يكون الوزراء رجال من
المقاومة عاشوا حياة الجدب والقحط والظروف الصعبة وليس مجرد اكاديميين
بالقطع
ليس هذا ذما فى كل الاكاديميين ولكنهم مصيبة من مصائب حياتنا فهم يتولون
الوزارات ومع هذا لا يعرفون سوى تطبيق سياسة الحزب او الحركة ولا ينزلون
ابدا لمستوى المواطنين الضعاف الذين هم غالبية الشعب
رجل اكاديمى
واعتراض
حماس هو اعتراض مقبول ففى عالمنا العربى اكثر الناس جهلا بالواقع هم
الاكاديميون خاصة عندما تتعلق دراستهم وتدريسهم بشىء لا علاقة له بلقمة
العيش والهموم اليومية للمواطنين وفى فلسطين ينبغى ان يكون الوزراء رجال من
المقاومة عاشوا حياة الجدب والقحط والظروف الصعبة وليس مجرد اكاديميين
بالقطع
ليس هذا ذما فى كل الاكاديميين ولكنهم مصيبة من مصائب حياتنا فهم يتولون
الوزارات ومع هذا لا يعرفون سوى تطبيق سياسة الحزب او الحركة ولا ينزلون
ابدا لمستوى المواطنين الضعاف الذين هم غالبية الشعب