الحادث الحدودى بين مصر وغزة والذى دبرته اسرائيل ونجحت فيه
بامتياز جعل من الواجب على حكومة حماس فى القطاع أن تقوم بدور أكبر فى
مراقبة حدود القطاع حتى لا تدع شاردة ولا واردة تعطى فرصة لاسرائيل لتكرار
ما فعلته فى ذلك الحادث الذى قصدت به تعكير العلاقات بين مصر والقطاع وغلق
المعبر بعدما أعلن مرسى عن فتحه باستمرار ولكن عاد بعد الحادث وأغلقه ثم
فتحه لمدة يوم واحد للعالقين
وحكاية الأنفاق وهدمها أو ايقافها هو ضرب من الخيال حلمت به اسرائيل وتقوم
حماس والقوات المصرية على طريقة اليهود يتخريب بيوتهم بأيديهم وهو أمر يمكن
تقنينه سرا بين الحكومتين وجعل الأنفاق ضمن اتفاقية أمنية وتحت اشراف
الحكومتين وذلك تحسبا لقيام اسرائيل باعادة احتلال الحدود وحصارها للقطاع
بامتياز جعل من الواجب على حكومة حماس فى القطاع أن تقوم بدور أكبر فى
مراقبة حدود القطاع حتى لا تدع شاردة ولا واردة تعطى فرصة لاسرائيل لتكرار
ما فعلته فى ذلك الحادث الذى قصدت به تعكير العلاقات بين مصر والقطاع وغلق
المعبر بعدما أعلن مرسى عن فتحه باستمرار ولكن عاد بعد الحادث وأغلقه ثم
فتحه لمدة يوم واحد للعالقين
وحكاية الأنفاق وهدمها أو ايقافها هو ضرب من الخيال حلمت به اسرائيل وتقوم
حماس والقوات المصرية على طريقة اليهود يتخريب بيوتهم بأيديهم وهو أمر يمكن
تقنينه سرا بين الحكومتين وجعل الأنفاق ضمن اتفاقية أمنية وتحت اشراف
الحكومتين وذلك تحسبا لقيام اسرائيل باعادة احتلال الحدود وحصارها للقطاع