تقدم محمد مرسى فى انتخابات الرئاسة فى لجان الخارج ومن المنتظر أن يزداد
الفارق بينه وبين أحمد شفيق بعد فرز بقية لجان الخارج خاصة فى دول الخليح
حيث تتواجد أكبر كتلة تصويتية فى الخارج
من يصوتون لصالح شفيق فى الخارج أغلبهم من المسيحيين الذين يخافون من سيطرة التيار المحسوب على الاسلام السياسى
فى
الداخل أيضا من يصوتون لشفيق هم معظم المسيحيين ومعظم من خرجوا على المعاش
من رجال قوات المسلحة والشرطة وبعض الموظفين وأهل الريف
تصويت رجال الجيش والشرطة من المعاشات سببه هو وجود وعد من شفيق من رفع معاشاتهم أضعاف ما هى عليه الآن
تصويت أهل الريف خاصة فى الدلتا هو وعد وعده شفيق لهم بأن يسمح لهم
بالبناء على الأرض الزراعية من غير عقاب وفى المؤتمر الذى عقد فى برما بلد
مناصره الأول ابراهيم مناع وزير الطيران السابق تم اعطاء هذا الوعد وتم
البناء على العشرات من الفدادين فى تلك القرية وقرى محافظة الغربية
والمحافظات المجاورة ولم تتحرك المجالس المحلية ولا المحافظين لهدم تلك
المبانى التى تخالف القانون انتظارا لنجاح شفيق وهو وعد لن يقدر شفيق على
تنفيذه لمخالفته للقانون ولكنه استخدمه للحصول على أصوات المغفلين الذين
يصدقون ما يقال لهم مع مخالفته للقانون وهو نفسه ما كان يحدث أيام مبارك
الذى كان يصدر أوامر بعدم عقاب من بنوا على الأرض الزراعية وعدم هدمها
للقضاء وجهات التنفيذ
الموظفون المغفلون الذين صوتت أكثرية منهم لشفيق
ما زالوا يعيشون على طريقة الذى نعرفه أحسن من الذى لا نعرفه وهى المقولة
التى ذكرتها فى مسرحيتى اللعبة عن أن شعبا استورد رئيسا لصا من شعب اخر حتى
لا يأخذ وقتا فى سرقة الشعب من جديد
الموظفون يقولون ان اللص القديم
شفيق أفضل من محمد مرسى الذى سياخذ وقتا حتى يتم تدريبه على اللصوصية وهو
قد ينجح فى اللصوصية او يرفضها ومن ثم سيتم اسقاطه فى الانتخابات القادمة
لأنه لم يتعلم درس اللصوصية
الفارق بينه وبين أحمد شفيق بعد فرز بقية لجان الخارج خاصة فى دول الخليح
حيث تتواجد أكبر كتلة تصويتية فى الخارج
من يصوتون لصالح شفيق فى الخارج أغلبهم من المسيحيين الذين يخافون من سيطرة التيار المحسوب على الاسلام السياسى
فى
الداخل أيضا من يصوتون لشفيق هم معظم المسيحيين ومعظم من خرجوا على المعاش
من رجال قوات المسلحة والشرطة وبعض الموظفين وأهل الريف
تصويت رجال الجيش والشرطة من المعاشات سببه هو وجود وعد من شفيق من رفع معاشاتهم أضعاف ما هى عليه الآن
تصويت أهل الريف خاصة فى الدلتا هو وعد وعده شفيق لهم بأن يسمح لهم
بالبناء على الأرض الزراعية من غير عقاب وفى المؤتمر الذى عقد فى برما بلد
مناصره الأول ابراهيم مناع وزير الطيران السابق تم اعطاء هذا الوعد وتم
البناء على العشرات من الفدادين فى تلك القرية وقرى محافظة الغربية
والمحافظات المجاورة ولم تتحرك المجالس المحلية ولا المحافظين لهدم تلك
المبانى التى تخالف القانون انتظارا لنجاح شفيق وهو وعد لن يقدر شفيق على
تنفيذه لمخالفته للقانون ولكنه استخدمه للحصول على أصوات المغفلين الذين
يصدقون ما يقال لهم مع مخالفته للقانون وهو نفسه ما كان يحدث أيام مبارك
الذى كان يصدر أوامر بعدم عقاب من بنوا على الأرض الزراعية وعدم هدمها
للقضاء وجهات التنفيذ
الموظفون المغفلون الذين صوتت أكثرية منهم لشفيق
ما زالوا يعيشون على طريقة الذى نعرفه أحسن من الذى لا نعرفه وهى المقولة
التى ذكرتها فى مسرحيتى اللعبة عن أن شعبا استورد رئيسا لصا من شعب اخر حتى
لا يأخذ وقتا فى سرقة الشعب من جديد
الموظفون يقولون ان اللص القديم
شفيق أفضل من محمد مرسى الذى سياخذ وقتا حتى يتم تدريبه على اللصوصية وهو
قد ينجح فى اللصوصية او يرفضها ومن ثم سيتم اسقاطه فى الانتخابات القادمة
لأنه لم يتعلم درس اللصوصية