دأب الاعلام المصرى قبل ثورة يناير على وصف الاخوان والسلفيين وكل من ينتمى لجماعات اسلامية بانهم إرهابيون لا يعرفون صحيح الدين وكانت المعارضة غير العلمانية هى التى تتبنى الدفاع عنهم فقط كحزبى العمل والأحرار
وبعد ثورة يناير وقبل واثناء وبعد الانتخابات فى مجلسى الشعب والشورى انقلب الحال فأصبح الاعلام المصرى يقول أن الاخوان والسلفيين كاذبون خدعوا الشعب الذى انتخبهم فلم ياتوا لهم بجديد فلا الحد الأدنى للأجر طبق ولا حدثت انتعاشة اقتصادية وتوالت الأزمات بتعمد
عامة الناس ادخل الاعلام فى نفوسهم أن الاخوان والسلفيين هم المسئولين عن ازماتهم وكأن الاخوان والسلفيين قد شكلوا الحكومة وأداروا البلاد وإذا حدثت أحدهم وللأسف الشديد كثير منهم متعلمون يقول لم يعملوا شىء حتى الآن
أدخل الاعلام فى نفوس الناس أن هؤلاء قد أمسكوا زمام الأمور وأنهم كل شىء فى البلد مع أنهم لم يشكلوا الحكومة وهم فقط مجلس تشريع لا يملك تنفيذ قوانينه
على الاخوان والسلفيين أن ينتبهوا لمعركة تدار يشترك فيها الاعلام الرسمى والاعلام الذى يمثل المعارضة اليسارية والليبرالية ولا أدرى كيف يكونون معارضة والأغلبية لا تشكل الحكومة فمن يعارض من إذا كانت الأغلبية والأقلية معا خارج الحكومة؟
إن المعركة الآن على أرض موظفى الدولة بالأساس فهم الفئة الأكثر تضررا فى المجتمع من غلاء الأسعار وبقاء الحد الأدنى بلا تطبيق وللأسف فإن كثير من موظفى الدولة أصبحوا يعارضون الاخوان والسلفيين دون أن يفكروا فى سبب ما هم فيه وهذا يعنى نجاح ما خططت له قوى اليسار واليمين من تكريه الشعب فى الاخوان والسلفيين رغم كونهم الأكثرية
دأب الاعلام المصرى قبل ثورة يناير على وصف الاخوان والسلفيين وكل من ينتمى لجماعات اسلامية بانهم إرهابيون لا يعرفون صحيح الدين وكانت المعارضة غير العلمانية هى التى تتبنى الدفاع عنهم فقط كحزبى العمل والأحرار
وبعد ثورة يناير وقبل واثناء وبعد الانتخابات فى مجلسى الشعب والشورى انقلب الحال فأصبح الاعلام المصرى يقول أن الاخوان والسلفيين كاذبون خدعوا الشعب الذى انتخبهم فلم ياتوا لهم بجديد فلا الحد الأدنى للأجر طبق ولا حدثت انتعاشة اقتصادية وتوالت الأزمات بتعمد
عامة الناس ادخل الاعلام فى نفوسهم أن الاخوان والسلفيين هم المسئولين عن ازماتهم وكأن الاخوان والسلفيين قد شكلوا الحكومة وأداروا البلاد وإذا حدثت أحدهم وللأسف الشديد كثير منهم متعلمون يقول لم يعملوا شىء حتى الآن
أدخل الاعلام فى نفوس الناس أن هؤلاء قد أمسكوا زمام الأمور وأنهم كل شىء فى البلد مع أنهم لم يشكلوا الحكومة وهم فقط مجلس تشريع لا يملك تنفيذ قوانينه
على الاخوان والسلفيين أن ينتبهوا لمعركة تدار يشترك فيها الاعلام الرسمى والاعلام الذى يمثل المعارضة اليسارية والليبرالية ولا أدرى كيف يكونون معارضة والأغلبية لا تشكل الحكومة فمن يعارض من إذا كانت الأغلبية والأقلية معا خارج الحكومة؟
إن المعركة الآن على أرض موظفى الدولة بالأساس فهم الفئة الأكثر تضررا فى المجتمع من غلاء الأسعار وبقاء الحد الأدنى بلا تطبيق وللأسف فإن كثير من موظفى الدولة أصبحوا يعارضون الاخوان والسلفيين دون أن يفكروا فى سبب ما هم فيه وهذا يعنى نجاح ما خططت له قوى اليسار واليمين من تكريه الشعب فى الاخوان والسلفيين رغم كونهم الأكثرية
وبعد ثورة يناير وقبل واثناء وبعد الانتخابات فى مجلسى الشعب والشورى انقلب الحال فأصبح الاعلام المصرى يقول أن الاخوان والسلفيين كاذبون خدعوا الشعب الذى انتخبهم فلم ياتوا لهم بجديد فلا الحد الأدنى للأجر طبق ولا حدثت انتعاشة اقتصادية وتوالت الأزمات بتعمد
عامة الناس ادخل الاعلام فى نفوسهم أن الاخوان والسلفيين هم المسئولين عن ازماتهم وكأن الاخوان والسلفيين قد شكلوا الحكومة وأداروا البلاد وإذا حدثت أحدهم وللأسف الشديد كثير منهم متعلمون يقول لم يعملوا شىء حتى الآن
أدخل الاعلام فى نفوس الناس أن هؤلاء قد أمسكوا زمام الأمور وأنهم كل شىء فى البلد مع أنهم لم يشكلوا الحكومة وهم فقط مجلس تشريع لا يملك تنفيذ قوانينه
على الاخوان والسلفيين أن ينتبهوا لمعركة تدار يشترك فيها الاعلام الرسمى والاعلام الذى يمثل المعارضة اليسارية والليبرالية ولا أدرى كيف يكونون معارضة والأغلبية لا تشكل الحكومة فمن يعارض من إذا كانت الأغلبية والأقلية معا خارج الحكومة؟
إن المعركة الآن على أرض موظفى الدولة بالأساس فهم الفئة الأكثر تضررا فى المجتمع من غلاء الأسعار وبقاء الحد الأدنى بلا تطبيق وللأسف فإن كثير من موظفى الدولة أصبحوا يعارضون الاخوان والسلفيين دون أن يفكروا فى سبب ما هم فيه وهذا يعنى نجاح ما خططت له قوى اليسار واليمين من تكريه الشعب فى الاخوان والسلفيين رغم كونهم الأكثرية
دأب الاعلام المصرى قبل ثورة يناير على وصف الاخوان والسلفيين وكل من ينتمى لجماعات اسلامية بانهم إرهابيون لا يعرفون صحيح الدين وكانت المعارضة غير العلمانية هى التى تتبنى الدفاع عنهم فقط كحزبى العمل والأحرار
وبعد ثورة يناير وقبل واثناء وبعد الانتخابات فى مجلسى الشعب والشورى انقلب الحال فأصبح الاعلام المصرى يقول أن الاخوان والسلفيين كاذبون خدعوا الشعب الذى انتخبهم فلم ياتوا لهم بجديد فلا الحد الأدنى للأجر طبق ولا حدثت انتعاشة اقتصادية وتوالت الأزمات بتعمد
عامة الناس ادخل الاعلام فى نفوسهم أن الاخوان والسلفيين هم المسئولين عن ازماتهم وكأن الاخوان والسلفيين قد شكلوا الحكومة وأداروا البلاد وإذا حدثت أحدهم وللأسف الشديد كثير منهم متعلمون يقول لم يعملوا شىء حتى الآن
أدخل الاعلام فى نفوس الناس أن هؤلاء قد أمسكوا زمام الأمور وأنهم كل شىء فى البلد مع أنهم لم يشكلوا الحكومة وهم فقط مجلس تشريع لا يملك تنفيذ قوانينه
على الاخوان والسلفيين أن ينتبهوا لمعركة تدار يشترك فيها الاعلام الرسمى والاعلام الذى يمثل المعارضة اليسارية والليبرالية ولا أدرى كيف يكونون معارضة والأغلبية لا تشكل الحكومة فمن يعارض من إذا كانت الأغلبية والأقلية معا خارج الحكومة؟
إن المعركة الآن على أرض موظفى الدولة بالأساس فهم الفئة الأكثر تضررا فى المجتمع من غلاء الأسعار وبقاء الحد الأدنى بلا تطبيق وللأسف فإن كثير من موظفى الدولة أصبحوا يعارضون الاخوان والسلفيين دون أن يفكروا فى سبب ما هم فيه وهذا يعنى نجاح ما خططت له قوى اليسار واليمين من تكريه الشعب فى الاخوان والسلفيين رغم كونهم الأكثرية