من طرف السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
♥*´¨`*♥♥*´¨`*♥♥*´¨`*♥
أردت أن أضع بين أيديكن هذه الكلمات فلا تفوتوها أخواتي في الله
...فأنت بحاجة إليها لسبب بسيط هو أنك دائما متألقة و مهتمة بنفسك
.لأنّكى
جوهرة غالية، و تريدى أن تستلم صحيفة أعمالك يوم القيامة دون أن يكون فيها
معصية التشبه بالكافرات، أو معصية فتنة شباب المسلمين.
.
..........
لن أطيل عليكن
عتابى و خوفى الى أخواتى في الإسلام
بصراحة لاأدري لماذا لم اقل غالياتى كعادتى
؟؟؟؟
.
.
.
أخواتى في الأسلام
ممكن طلب بسيط و لن يأخذ منكن الكثير
فكّري مجددا و قبل فوات الأوان
هل انتى مسلمة حقاّ وفعلا؟؟
و إن كنت مسلمة كيف عرفتى ذلك ؟؟
"""""أشهد ان لا إله الاّ الله و أشهد انّ محمدا رسول الله
من خلال أفعالك اين أسلامك ؟؟؟
لنفرض يا أختى انى لم اتحدث الكى حتى تنطقى بالشهادتين
ماذا فيك يوحى الى الإسلام
من مظهر خارجي أو من معاملات و اخلاق ....
في
الجامعة علا صوت ضحكة عالية فنظرتٌ ناحيتها ، فإذا فتاة مسلمة محجبة بصحبة
شاب...تمشي مشية متمايعة وتضحك متمايلة للوراء لتضرب بيدها
...يد الشاب الذي بدوره مد يده إليها
لا أستطيع أن أصف لكم كيف كنت في هذه اللحظة؛ شعرت
بحزن
فظيع وهم وكمد طبق علي صدري ثم تدحرجت دموع عيني عاكسة ما جاش بقلبي و
إنعزلت و كل الغمّ فب قلبى و كأننى صاحبة العملة و العياذ بالله
.كنت أتمني أن أذهب إلي هذه الفتاة
.......لأسألها
أسألها
أين ذهب حياؤك يا أختي؟
لقد كانت السيدة عائشة تصف الحبيب صلي الله عليه وسلم بأنه كان أشد حياءً من العذراء في خدرها
هل بقي لك من هذا الحياء شيء؟
هل هانت عليك نفسك إلي هذه الدرجة، حتي تسمحي لرجل أن يلمس يديك وأنتي لا تحلي له؟
هل أنت الدرة المكنونة التي حافظ عليك إسلامك ، وطلب منك أن تحافظي علي حيائك ولا تسمحي لأي شخص أن يخدشه؛ لأنه أغلي ما تملكين؟
هل أنتي مسلمة حقا وفعلا؟أم هكذا كتبوا في شهادة ميلادك؟
...هل
...هل
...هل
سئل أحد الحكماء عن أحب الألوان إليه فقال:الأحمر؛ لأنه يظهر في وجوه المستحين.
هل لازال وجهكـ يحمر إذا كلمكـ رجل؟ لا والله لا أظن أبدا، فلو كان قد بقي لكـ من الحياء ولو ذرة واحدة لما فعلتي هذا.
لقد ضاعت معاني الحياء بين فتياتنا-إلا من رحم الله-وكاد هذا اللفظ أن يختفي من قاموس حياتنا.
لماذا تفعلين هكذا يا أختي بالله عليكـ؟
هل أنتي بهذا الخلق ستكونين أما تربي
فتيانا يهبون لنصرة الإسلام ويلبون نداء الأقصى الحزين
الذي مافتيء ينادي المسلمين:أغيثوني أغثيوني
أمتنا تحتاج إلي المرأة المسلمة التي تربي الرجال المسلمين حقا.
الذين يمسحون دموع إسلامنا التي طالت
ليست دموع بل دماء....يبكي
إسلامنا دما لبعد أهله
عنه ويشتاق
للقائهم
أسأل الله تعالي أن يهدي بنات المسلمين إلي العفاف والتقي وأن
يجعلهم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه،
وأن يبعد عنهم دعاة التبرج والسفور،
وأن يرزقهن التقوي التي عرفها
الإمام علي كرم الله وجهه
بأنها الخوف من الجليل
والعمل بالتنزيل
والاستعداد
ليوم
الرحيل
آمين
في إنتظار كلمات تخطها أناملكن تشرح الصدر و ترفع المعنويات
أحبكن في الله
♥*´¨`*♥♥*´¨`*♥♥*´¨`*♥
أردت أن أضع بين أيديكن هذه الكلمات فلا تفوتوها أخواتي في الله
...فأنت بحاجة إليها لسبب بسيط هو أنك دائما متألقة و مهتمة بنفسك
.لأنّكى
جوهرة غالية، و تريدى أن تستلم صحيفة أعمالك يوم القيامة دون أن يكون فيها
معصية التشبه بالكافرات، أو معصية فتنة شباب المسلمين.
.
..........
لن أطيل عليكن
عتابى و خوفى الى أخواتى في الإسلام
بصراحة لاأدري لماذا لم اقل غالياتى كعادتى
؟؟؟؟
.
.
.
أخواتى في الأسلام
ممكن طلب بسيط و لن يأخذ منكن الكثير
فكّري مجددا و قبل فوات الأوان
هل انتى مسلمة حقاّ وفعلا؟؟
و إن كنت مسلمة كيف عرفتى ذلك ؟؟
"""""أشهد ان لا إله الاّ الله و أشهد انّ محمدا رسول الله
من خلال أفعالك اين أسلامك ؟؟؟
لنفرض يا أختى انى لم اتحدث الكى حتى تنطقى بالشهادتين
ماذا فيك يوحى الى الإسلام
من مظهر خارجي أو من معاملات و اخلاق ....
في
الجامعة علا صوت ضحكة عالية فنظرتٌ ناحيتها ، فإذا فتاة مسلمة محجبة بصحبة
شاب...تمشي مشية متمايعة وتضحك متمايلة للوراء لتضرب بيدها
...يد الشاب الذي بدوره مد يده إليها
لا أستطيع أن أصف لكم كيف كنت في هذه اللحظة؛ شعرت
بحزن
فظيع وهم وكمد طبق علي صدري ثم تدحرجت دموع عيني عاكسة ما جاش بقلبي و
إنعزلت و كل الغمّ فب قلبى و كأننى صاحبة العملة و العياذ بالله
.كنت أتمني أن أذهب إلي هذه الفتاة
.......لأسألها
أسألها
أين ذهب حياؤك يا أختي؟
لقد كانت السيدة عائشة تصف الحبيب صلي الله عليه وسلم بأنه كان أشد حياءً من العذراء في خدرها
هل بقي لك من هذا الحياء شيء؟
هل هانت عليك نفسك إلي هذه الدرجة، حتي تسمحي لرجل أن يلمس يديك وأنتي لا تحلي له؟
هل أنت الدرة المكنونة التي حافظ عليك إسلامك ، وطلب منك أن تحافظي علي حيائك ولا تسمحي لأي شخص أن يخدشه؛ لأنه أغلي ما تملكين؟
هل أنتي مسلمة حقا وفعلا؟أم هكذا كتبوا في شهادة ميلادك؟
...هل
...هل
...هل
سئل أحد الحكماء عن أحب الألوان إليه فقال:الأحمر؛ لأنه يظهر في وجوه المستحين.
هل لازال وجهكـ يحمر إذا كلمكـ رجل؟ لا والله لا أظن أبدا، فلو كان قد بقي لكـ من الحياء ولو ذرة واحدة لما فعلتي هذا.
لقد ضاعت معاني الحياء بين فتياتنا-إلا من رحم الله-وكاد هذا اللفظ أن يختفي من قاموس حياتنا.
لماذا تفعلين هكذا يا أختي بالله عليكـ؟
هل أنتي بهذا الخلق ستكونين أما تربي
فتيانا يهبون لنصرة الإسلام ويلبون نداء الأقصى الحزين
الذي مافتيء ينادي المسلمين:أغيثوني أغثيوني
أمتنا تحتاج إلي المرأة المسلمة التي تربي الرجال المسلمين حقا.
الذين يمسحون دموع إسلامنا التي طالت
ليست دموع بل دماء....يبكي
إسلامنا دما لبعد أهله
عنه ويشتاق
للقائهم
أسأل الله تعالي أن يهدي بنات المسلمين إلي العفاف والتقي وأن
يجعلهم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه،
وأن يبعد عنهم دعاة التبرج والسفور،
وأن يرزقهن التقوي التي عرفها
الإمام علي كرم الله وجهه
بأنها الخوف من الجليل
والعمل بالتنزيل
والاستعداد
ليوم
الرحيل
آمين
في إنتظار كلمات تخطها أناملكن تشرح الصدر و ترفع المعنويات
أحبكن في الله
