كيف يستريح القلب ؟!
نجد ذلك في قوله تعالى:
{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }[الرعد:28
فلا راحة ولا طمأنينة للقلب إلا بذكر الله
نعم .، لا سبيل لغير ذلك.. فالله تعالى خلق القلب وجعل غذاؤه في ذكره فإذا رأيت أخي ضيقاً في صدرك فاعلم أنك قصرت في
ذكر الله ولأن هؤلاء العصاة بعيدون عن ذكر الله إذاً لا يجدون السعادة أبداً بل يجدون الضيق والشقاء في الدنيا والآخرة كما قال
الله تعالى :
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }[طه:124].
فهؤلاء العصاة يأكلون ويتمتعون ولكنهم كما قال الله جل وعلا:
{وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ }[محمد:12 ]
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الإثم والعار
تبقى عواقب سوء في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النار
فالسعادة الحقيقية في ذكر الله... الذي يجلي القلوب كما قال ربنا:
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }[الأنفال:2].
وأيضاً قوله في سورة ق: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ }[ق:37].
فالذكر سهم موجه للقلب فإذا أخطأ القلب فلا حياة لهذا القلب ..نسأل الله تبارك وتعالى أن يصلح قلوبنا وينفعنا بذكره
اللهـــــــــم...............أمين
نجد ذلك في قوله تعالى:
{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }[الرعد:28
فلا راحة ولا طمأنينة للقلب إلا بذكر الله
نعم .، لا سبيل لغير ذلك.. فالله تعالى خلق القلب وجعل غذاؤه في ذكره فإذا رأيت أخي ضيقاً في صدرك فاعلم أنك قصرت في
ذكر الله ولأن هؤلاء العصاة بعيدون عن ذكر الله إذاً لا يجدون السعادة أبداً بل يجدون الضيق والشقاء في الدنيا والآخرة كما قال
الله تعالى :
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }[طه:124].
فهؤلاء العصاة يأكلون ويتمتعون ولكنهم كما قال الله جل وعلا:
{وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ }[محمد:12 ]
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الإثم والعار
تبقى عواقب سوء في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النار
فالسعادة الحقيقية في ذكر الله... الذي يجلي القلوب كما قال ربنا:
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }[الأنفال:2].
وأيضاً قوله في سورة ق: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ }[ق:37].
فالذكر سهم موجه للقلب فإذا أخطأ القلب فلا حياة لهذا القلب ..نسأل الله تبارك وتعالى أن يصلح قلوبنا وينفعنا بذكره
اللهـــــــــم...............أمين