هل هناك سن للزواج ؟
المفترض فى الزواج أن يكون الزوج والزوجة بلغا سن النكاح كما قال تعالى :
"وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن أنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم"
وأن يكونا راشدين أى عقلا الأمور كما فى نفس الآية والرشد يأتى بعد بلوغ النكاح بفترة قد تطول أو تقصر
هناك مصيبة الآن فى البلاد التى فيها رفع سن الزواج إلى ثمانية عشر أو أكثر وهذه المصيبة تتمثل فى التالى:
حدوث حالات زنى كثيرة ينتج عن الكثير منها حمل ونتيجة عدم معرفة الفتيات بالحمل والحيض كما يجب لأن الكثير من الأمهات تعتبر الكلام فى تلك الموضوعات عيب وحرام حتى لا تتفتح عين البنات على الجماع كما يقلن
فى العقود الماضية عندما كانت الاتصالات ضعيفة تتمثل فى الهواتف كان الأهالى يكتمون الفضيحة عبر طرق مختلفة منها الذهاب للمأذون وكتابة العقد بتاريخ قديم أو يقوم أحدهم بقتل البنت عبر جعلها تشرب السم دون رضاها أو بطريقة أخرى وعندما جعل سن الزواج ستة عشر سنة كانت وسيلة التحايل على القانون هى التسنين فكانوا يذهبون للطبيب المختص ويعرفونه بالمشكلة فيزيد فى سن البنت حتى يصدر لها المأذون عقد زواج موثق أو كانت دفع رشوة لموظف السجل كى يقوم باستخراج بطاقة ورقية للفتاة فيه السن المطلوب
الآن وبعد البطاقات المميكنة أصبح الأمر صعب فى التزوير مع وجود اتصال بين الشبكات الوزارية ومن ثم لجأ الناس عبر المحامين لوسيلة أخرى لدرأ الفضيحة وهى الزواج المدنى الموثق وذلك لتسجيل الأطفال الناتجين عن الزنى
الدول التى حددت سن الزواج ورفعته هى من تسببت فى المشكلة مع أن سن الزواج ارتفعت منذ عقدين وأصبح الذكر لا يتزوج فى الغالب إلا بعد الثلاثين والبنت غالبا بعد العشرين بقليل وذلك لارتفاع أسعار المساكن والجهاز والذهب وغير ذلك
الله لم يحدد سن للزواج لاختلاف البشر فى النضج الشهوانى واختلافهم فى وجود مال للزواج كما أنه بقوله تعالى :
"الزانى لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك"
حل مشكلة زنى الشباب الصغار بتزويجهم لبعضهم وحل مشكلة حمل الزانيات الصغيرات بنسبة الأطفال للآباء الزناة
المفترض فى الزواج أن يكون الزوج والزوجة بلغا سن النكاح كما قال تعالى :
"وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن أنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم"
وأن يكونا راشدين أى عقلا الأمور كما فى نفس الآية والرشد يأتى بعد بلوغ النكاح بفترة قد تطول أو تقصر
هناك مصيبة الآن فى البلاد التى فيها رفع سن الزواج إلى ثمانية عشر أو أكثر وهذه المصيبة تتمثل فى التالى:
حدوث حالات زنى كثيرة ينتج عن الكثير منها حمل ونتيجة عدم معرفة الفتيات بالحمل والحيض كما يجب لأن الكثير من الأمهات تعتبر الكلام فى تلك الموضوعات عيب وحرام حتى لا تتفتح عين البنات على الجماع كما يقلن
فى العقود الماضية عندما كانت الاتصالات ضعيفة تتمثل فى الهواتف كان الأهالى يكتمون الفضيحة عبر طرق مختلفة منها الذهاب للمأذون وكتابة العقد بتاريخ قديم أو يقوم أحدهم بقتل البنت عبر جعلها تشرب السم دون رضاها أو بطريقة أخرى وعندما جعل سن الزواج ستة عشر سنة كانت وسيلة التحايل على القانون هى التسنين فكانوا يذهبون للطبيب المختص ويعرفونه بالمشكلة فيزيد فى سن البنت حتى يصدر لها المأذون عقد زواج موثق أو كانت دفع رشوة لموظف السجل كى يقوم باستخراج بطاقة ورقية للفتاة فيه السن المطلوب
الآن وبعد البطاقات المميكنة أصبح الأمر صعب فى التزوير مع وجود اتصال بين الشبكات الوزارية ومن ثم لجأ الناس عبر المحامين لوسيلة أخرى لدرأ الفضيحة وهى الزواج المدنى الموثق وذلك لتسجيل الأطفال الناتجين عن الزنى
الدول التى حددت سن الزواج ورفعته هى من تسببت فى المشكلة مع أن سن الزواج ارتفعت منذ عقدين وأصبح الذكر لا يتزوج فى الغالب إلا بعد الثلاثين والبنت غالبا بعد العشرين بقليل وذلك لارتفاع أسعار المساكن والجهاز والذهب وغير ذلك
الله لم يحدد سن للزواج لاختلاف البشر فى النضج الشهوانى واختلافهم فى وجود مال للزواج كما أنه بقوله تعالى :
"الزانى لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك"
حل مشكلة زنى الشباب الصغار بتزويجهم لبعضهم وحل مشكلة حمل الزانيات الصغيرات بنسبة الأطفال للآباء الزناة