خرافة فيلادلفيا واختفاء المدمرة الحربية
الموضوع باختصار هو أن الفيزيائى نيقولا تسلا المولود فى صربيا اخترع نظرية تسمى الحقل الموحد وأكملها فون نيومان واينشتاين
هذه النظرية تعمل على اخفاء الأشياء وقد جرب تسلا فى مشروع أمريكى خفى فى أربعينيات القرن العشرين النظرية فنجحت ولكنه خاف من تجربتها على البشر وفعلها نيومان وشاركه اينشتاين وغيرهم على مدمرة تسمى يو اس اس ايلد ريدج وقد سلطوا على المدمرة التى تطوع البعض كطاقم عمل لها
الخرافة تقول أن المدمرة غطاها ضباب أخضر وفى خمس ثوانى لا غير انتقلت من ميناء إلى أخر يبعد عن الميناء التى كانت فيه عدة كيلو مترات ورآها الناس فى الميناء الأخر وقرئوا اسمها
هذه التجربة إن كان لها ظل من الحقيقة فهى تجربة خداعية مدمرتان بنفس الشكل والنوع والاسم إحداهما رست فى الميناء الأول وأجريت عليها التجربة والأخرى ظهرت فى الميناء الأخر فى نفس الوقت
لا يمكن الانتقال والعودة خلال خمس ثوانى هذه المسافة ولا يمكن أن يحدث ما رواه الطاقم المزعوم عما حدث من جنون بعضهم والتصاق بعضهم بجسم السفينة وضياع أعضاء منهم .
صحيح أن تلك كانت معجزة أعطاها لسليمان(ص) على يد الرجل الذى عنده علم من الكتاب عندما أحضر كرسى عرش ملكة سبأ فى غمضة عين ولكنها لا تعطى لأمريكا ولا لغيرها فقد انتهى عصر المعجزات كما قال تعالى
"وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
الموضوع باختصار هو أن الفيزيائى نيقولا تسلا المولود فى صربيا اخترع نظرية تسمى الحقل الموحد وأكملها فون نيومان واينشتاين
هذه النظرية تعمل على اخفاء الأشياء وقد جرب تسلا فى مشروع أمريكى خفى فى أربعينيات القرن العشرين النظرية فنجحت ولكنه خاف من تجربتها على البشر وفعلها نيومان وشاركه اينشتاين وغيرهم على مدمرة تسمى يو اس اس ايلد ريدج وقد سلطوا على المدمرة التى تطوع البعض كطاقم عمل لها
الخرافة تقول أن المدمرة غطاها ضباب أخضر وفى خمس ثوانى لا غير انتقلت من ميناء إلى أخر يبعد عن الميناء التى كانت فيه عدة كيلو مترات ورآها الناس فى الميناء الأخر وقرئوا اسمها
هذه التجربة إن كان لها ظل من الحقيقة فهى تجربة خداعية مدمرتان بنفس الشكل والنوع والاسم إحداهما رست فى الميناء الأول وأجريت عليها التجربة والأخرى ظهرت فى الميناء الأخر فى نفس الوقت
لا يمكن الانتقال والعودة خلال خمس ثوانى هذه المسافة ولا يمكن أن يحدث ما رواه الطاقم المزعوم عما حدث من جنون بعضهم والتصاق بعضهم بجسم السفينة وضياع أعضاء منهم .
صحيح أن تلك كانت معجزة أعطاها لسليمان(ص) على يد الرجل الذى عنده علم من الكتاب عندما أحضر كرسى عرش ملكة سبأ فى غمضة عين ولكنها لا تعطى لأمريكا ولا لغيرها فقد انتهى عصر المعجزات كما قال تعالى
"وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"