المور فى القرآن
يوم تمور السماء مورا
قال تعالى بسورة الطور
" والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع يوم تمور السماء مورا وتسير الجبال سيرا "حلف الله بكل من الطور وهو جبل الطور وكتاب مسطور فى رق منشور وهو القرآن المكتوب فى الكتاب الممدود والمقصود أن القرآن مكتوب فى أم الكتاب وهو محفوظ فى الكعبة والبيت المعمور وهو المسجد المزار المصان أى الكعبة والسقف المرفوع وهو السطح المحمول عليه السماء والبحر المسجور وهو الماء المتحرك وهو يقسم بهم على أن عذاب الرب واقع والمراد أن عقاب الإله لحادث فى المستقبل ما له من دافع والمراد ما له من مانع وهو يحدث يوم تمور السماء مورا أى يوم تتشقق السماء تشققا والمراد يوم تتفتح السماء تفتحا وتسير الجبال سيرا والمراد وتنسف الجبال نسفا أى تبس بسا "
أأمنتم من فى السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هى تمور
قال تعالى بسورة الملك
"أأمنتم من فى السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هى تمور أم أمنتم من فى السماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف كان نذير " سأل الله الكفار أأمنتم من فى السماء أن يخسف بكم الأرض والمراد أأستبعدتم رب من فى السماء أن يزلزل بكم جانب البر فإذا هى تمور أى تتحرك مهلكة لكم ؟أم أمنتم من فى السماء أن يرسل عليكم حاصبا والمراد هل استبعدتم رب من فى السماء أن يبعث لكم حجارة مهلكة ؟والغرض من السؤال هو إخبار الكفار أن جعلهم الخسف والحاصب شىء مستحيل الوقوع من رب كل من فى السماء هو وهم وخداع لأنفسهم ولذا يقول فستعلمون كيف كان نذير والمراد فستعرفون والمراد سيدرون بعقاب الله وقت نزوله عليهم
يوم تمور السماء مورا
قال تعالى بسورة الطور
" والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع يوم تمور السماء مورا وتسير الجبال سيرا "حلف الله بكل من الطور وهو جبل الطور وكتاب مسطور فى رق منشور وهو القرآن المكتوب فى الكتاب الممدود والمقصود أن القرآن مكتوب فى أم الكتاب وهو محفوظ فى الكعبة والبيت المعمور وهو المسجد المزار المصان أى الكعبة والسقف المرفوع وهو السطح المحمول عليه السماء والبحر المسجور وهو الماء المتحرك وهو يقسم بهم على أن عذاب الرب واقع والمراد أن عقاب الإله لحادث فى المستقبل ما له من دافع والمراد ما له من مانع وهو يحدث يوم تمور السماء مورا أى يوم تتشقق السماء تشققا والمراد يوم تتفتح السماء تفتحا وتسير الجبال سيرا والمراد وتنسف الجبال نسفا أى تبس بسا "
أأمنتم من فى السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هى تمور
قال تعالى بسورة الملك
"أأمنتم من فى السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هى تمور أم أمنتم من فى السماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف كان نذير " سأل الله الكفار أأمنتم من فى السماء أن يخسف بكم الأرض والمراد أأستبعدتم رب من فى السماء أن يزلزل بكم جانب البر فإذا هى تمور أى تتحرك مهلكة لكم ؟أم أمنتم من فى السماء أن يرسل عليكم حاصبا والمراد هل استبعدتم رب من فى السماء أن يبعث لكم حجارة مهلكة ؟والغرض من السؤال هو إخبار الكفار أن جعلهم الخسف والحاصب شىء مستحيل الوقوع من رب كل من فى السماء هو وهم وخداع لأنفسهم ولذا يقول فستعلمون كيف كان نذير والمراد فستعرفون والمراد سيدرون بعقاب الله وقت نزوله عليهم