كلمات الجذر وصف فى القرآن
وتصف ألسنتهم الكذب
قال تعالى بسورة النحل
"ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى " وضح الله أن الكفار يجعلون لله ما يكرهون والمراد يقسمون لله الذى يبغضون وهم الإناث فجعلوا الملائكة بنات الله وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى والمراد وتقول أفواههم الباطل أن لهم الجنة مصداق لقوله بسورة فصلت "ولئن رجعت إلى ربى إن لى عنده للحسنى
ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب
قال تعالى بسورة النحل
"ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب " طلب الله من الناس ألا يقولوا لما تصف ألسنتهم الكذب والمراد ألا يقولوا للذى تقول أفواههم من الباطل هذا حلال وهذا حرام والمراد هذا مباح وهذا ممنوع وهذا يعنى أنهم يشرعون لأنفسهم المباح والممنوع والسبب فى ذلك هو أن يفتروا على الله الكذب والمراد أن ينسبوا إلى الله الباطل
سبحانه وتعالى عما يصفون
قال تعالى بسورة الأنعام
"وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون " وضح الله أن الكفار جعلوا لله شركاء والمراد اخترعوا لله مقاسمين فى الملك هم الجن مع أنه قد خلقهم أى قد أبدع الجن فكيف يكون المخلوق مقاسما لخالقه فى ملكه؟،وخرقوا له بنين وبنات والمراد ونسبوا لله أولاد وإناث وكل هذا بغير علم أى بغير وحى من عند الله يقول أن الجن شركائه وأن له بنين وبنات ،سبحانه أى تعالى عما يصفون أى يشركون علا أى تفضل الله عن الذى يعبدون معه والمراد أن الله أفضل من آلهتهم المزعومة التى يقولون بها لأنه خالق وهم مخلوقات
فسبحان الله رب العرش عما يصفون
قال تعالى بسورة الأنبياء
"لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون " وضح الله أن لو كان فى السموات والأرض آلهة أى أرباب والمراد لو كان للسموات والأرض عدة خالقين سوى الله لفسدتا أى لخربتا والمراد لتم تدميرها ،ووضح أن الله سبحانه عما يصفون أى تعالى عن الذى يشركون والمراد أن الله كبر على الآلهة التى يزعمون مصداق لقوله بسورة الحشر "سبحان الله عما يشركون"وهذا يعنى أنه وحده الإله ومن ثم فهو أعلى منهم مقاما لكونهم مخلوقين
سبحان الله عما يصفون عالم الغيب والشهادة
قال تعالى بسورة المؤمنون
" ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون عالم الغيب والشهادة " وضح الله أنه ما اتخذ من ولد أى ما أنجب من ابن مصداق لقوله بسورة الإخلاص "لم يلد "وما كان معه من إله أى شريك فى ووضح لنا أنه لو كان معه من إله لذهب كل إله بما خلق والمراد
لأخذ كل رب ما أنشأ والمراد ملك كل شريك ما أنشأ من الخلق ولعلا بعضهم على بعض والمراد لقوى بعضهم على بعض وهذا يعنى أن وجود بعض الآلهة- وليس لهم وجود-معناه لو كان فيه آلهة غير الله سيحارب كل واحد الآخرين وينتصر عليهم وهذا يعنى وجود تفاوت بين قوى الآلهة ووضح له أنه سبحان الله عما يصفون أى تعالى الرب عن الذى يقولون والمراد أنه أحسن من الذى يشركون معه من آلهة مزعومة مصداق لقوله بسورة المؤمنون "فتعالى عما يشركون "ووضح لنا أنه عالم الغيب والشهادة والمراد أنه عارف الخفى والظاهر "وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
نحن أعلم بما يصفون
قال تعالى بسورة فصلت
"ادفع بالتى هى أحسن السيئة نحن أعلم بما يصفون " طلب الله من المسلم أن يدفع بالتى هى أحسن السيئة والمراد أن يزيل بالتى هى أفضل وهى العمل الصالح العمل الفاسد ووضح له أنه أعلم بما يصفون أى أعرف بالذى يقولون من الافتراءات
سبحان الله عما يصفون إلا عباد الله المخلصين
قال تعالى بسورة النحل
"وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة أنهم لمحضرون سبحان الله عما يصفون إلا عباد الله المخلصين " وضح الله أن الكفار جعلوا بين الله والجنة نسبا والمراد خلقوا كذبا بين الله وبين الجن صلة أى أولاد بنين وبنات وقد علمت أى عرفت الجن أنهم محضرون أى معاقبون إلا عباد الله المخلصين والمراد إلا خلق الرب المطيعين لحكم الله فهم مثابون ،ووضح له أن سبحان الله عما يصفون والمراد أن طاعة حكم الرب أفضل من طاعة الذى يشركون
سبحان ربك رب العزة عما يصفون
قال تعالى بسورة الصافات
"سبحان ربك رب العزة عما يصفون " وضح الله لنبيه (ص)أن الرب رب العزة والمراد أن الإله هو إله القوة سبحانه عما يصفون والمراد الطاعة لحكم الله أفضل من طاعة حكم الذى يشركون
رب العرش عما يصفون
قال تعالى بسورة الزخرف
"قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين سبحان رب السموات والأرض رب العرش عما يصفون " طلب الله من نبيه (ص)أن يقول للناس :إن كان للرحمن أولاد والمراد إن كان للنافع أبناء فأنا أول العابدين أى المطيعين لهم أى المؤمنين بهم مصداق لقوله بسورة الأعراف"أول المؤمنين "،سبحان رب والمراد تعالى إله السموات والأرض أى رب العرش أى رب الكون وهو الملك عما يصفون أى عن الذى يشركون مصداق لقوله بسورة النحل"وتعالى عما يشركون "وهذا يعنى أن الله أفضل من الآلهة المزعومة لكونه الإله وحده وهم ليسوا آلهة
والله المستعان على ما تصفون
قال تعالى بسورة يوسف
"وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون " وضح الله أن الإخوة جاءوا على قميصه بدم كذب والمراد وضعوا على ثوب يوسف(ص)دم زور حيث ذبحوا حيوانا ووضعوا دم الحيوان عليه فقال لهم الأب بل سولت لكم أنفسكم أمرا والمراد لقد حسنت لكم أنفسكم سوء وهذا يعنى أنه يتهمهم بعمل السوء فى يوسف(ص)فصبر جميل أى فطاعة لحكم الله مستمرة رغم الضرر والله المستعان على ما تصفون والمراد والله المساعد على الذى تقولون وهذا يعنى أن الله سيقويه على احتمال المصيبة
وربنا المستعان على ما تصفون
قال تعالى بسورة الأنبياء
"قل رب احكم بالحق وربنا المستعان على ما تصفون " طلب الله من نبيه (ص)أن يقول له :رب احكم بالحق والمراد خالقى اقض بالعدل والمراد أن الله يفصل بين الناس بالقسط ،وأن يقول للناس :وربنا المستعان على ما تصفون والمراد وإلهنا الذى نستقوى بطاعته على الذى تزعمون من الأباطيل ولكم الويل مما تصفون
قال تعالى بسورة الأنبياء
"بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون " وضح الله للكفار أنه يقذف بالحق على الباطل والمراد يأتى بالعدل وهو آيات الله لينسخ أى ليمحو به الظلم وهو الكذب فتكون النتيجة أن يدمغه فإذا هو زاهق أى يزيله من نفس الخلق فإذا هو زائل والمراد لا وجود له،ووضح لهم أن الويل وهو العذاب لهم والسبب ما يصفون أى ما يكسبون وهو ما يعملون مصداق لقوله بسورة البقرة "وويل لهم مما يكسبون
سيجزيهم وصفهم
قال تعالى بسورة الأنعام
"وقالوا ما فى بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء سيجزيهم وصفهم إنه حكيم عليم"وضح الله أن السادة قالوا:ما فى بطون أى أرحام هذه الأنعام خالصة لذكورنا أى محللة لرجالنا ومحرم على أزواجنا أى وممنوع على نسائنا ،ووضح له أن الأجنة إذا نزلت ميتة أى متوفية من بطون الأنعام فهم فيه شركاء أى متقاسمون لأكل الميتة وهذا يعنى أنهم يبيحون أكل الميتة ،ووضح له أنه سيجزيهم وصفهم أى سيعاقبهم على افترائهم مصداق لقوله بسورة الأنعام"سيجزيهم ما كانوا يفترون"ووضح له أنه حكيم أى قاضى يحكم بالعدل وأنه عليم أى خبير بكل شىء
وتصف ألسنتهم الكذب
قال تعالى بسورة النحل
"ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى " وضح الله أن الكفار يجعلون لله ما يكرهون والمراد يقسمون لله الذى يبغضون وهم الإناث فجعلوا الملائكة بنات الله وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى والمراد وتقول أفواههم الباطل أن لهم الجنة مصداق لقوله بسورة فصلت "ولئن رجعت إلى ربى إن لى عنده للحسنى
ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب
قال تعالى بسورة النحل
"ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب " طلب الله من الناس ألا يقولوا لما تصف ألسنتهم الكذب والمراد ألا يقولوا للذى تقول أفواههم من الباطل هذا حلال وهذا حرام والمراد هذا مباح وهذا ممنوع وهذا يعنى أنهم يشرعون لأنفسهم المباح والممنوع والسبب فى ذلك هو أن يفتروا على الله الكذب والمراد أن ينسبوا إلى الله الباطل
سبحانه وتعالى عما يصفون
قال تعالى بسورة الأنعام
"وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون " وضح الله أن الكفار جعلوا لله شركاء والمراد اخترعوا لله مقاسمين فى الملك هم الجن مع أنه قد خلقهم أى قد أبدع الجن فكيف يكون المخلوق مقاسما لخالقه فى ملكه؟،وخرقوا له بنين وبنات والمراد ونسبوا لله أولاد وإناث وكل هذا بغير علم أى بغير وحى من عند الله يقول أن الجن شركائه وأن له بنين وبنات ،سبحانه أى تعالى عما يصفون أى يشركون علا أى تفضل الله عن الذى يعبدون معه والمراد أن الله أفضل من آلهتهم المزعومة التى يقولون بها لأنه خالق وهم مخلوقات
فسبحان الله رب العرش عما يصفون
قال تعالى بسورة الأنبياء
"لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون " وضح الله أن لو كان فى السموات والأرض آلهة أى أرباب والمراد لو كان للسموات والأرض عدة خالقين سوى الله لفسدتا أى لخربتا والمراد لتم تدميرها ،ووضح أن الله سبحانه عما يصفون أى تعالى عن الذى يشركون والمراد أن الله كبر على الآلهة التى يزعمون مصداق لقوله بسورة الحشر "سبحان الله عما يشركون"وهذا يعنى أنه وحده الإله ومن ثم فهو أعلى منهم مقاما لكونهم مخلوقين
سبحان الله عما يصفون عالم الغيب والشهادة
قال تعالى بسورة المؤمنون
" ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون عالم الغيب والشهادة " وضح الله أنه ما اتخذ من ولد أى ما أنجب من ابن مصداق لقوله بسورة الإخلاص "لم يلد "وما كان معه من إله أى شريك فى ووضح لنا أنه لو كان معه من إله لذهب كل إله بما خلق والمراد
لأخذ كل رب ما أنشأ والمراد ملك كل شريك ما أنشأ من الخلق ولعلا بعضهم على بعض والمراد لقوى بعضهم على بعض وهذا يعنى أن وجود بعض الآلهة- وليس لهم وجود-معناه لو كان فيه آلهة غير الله سيحارب كل واحد الآخرين وينتصر عليهم وهذا يعنى وجود تفاوت بين قوى الآلهة ووضح له أنه سبحان الله عما يصفون أى تعالى الرب عن الذى يقولون والمراد أنه أحسن من الذى يشركون معه من آلهة مزعومة مصداق لقوله بسورة المؤمنون "فتعالى عما يشركون "ووضح لنا أنه عالم الغيب والشهادة والمراد أنه عارف الخفى والظاهر "وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
نحن أعلم بما يصفون
قال تعالى بسورة فصلت
"ادفع بالتى هى أحسن السيئة نحن أعلم بما يصفون " طلب الله من المسلم أن يدفع بالتى هى أحسن السيئة والمراد أن يزيل بالتى هى أفضل وهى العمل الصالح العمل الفاسد ووضح له أنه أعلم بما يصفون أى أعرف بالذى يقولون من الافتراءات
سبحان الله عما يصفون إلا عباد الله المخلصين
قال تعالى بسورة النحل
"وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة أنهم لمحضرون سبحان الله عما يصفون إلا عباد الله المخلصين " وضح الله أن الكفار جعلوا بين الله والجنة نسبا والمراد خلقوا كذبا بين الله وبين الجن صلة أى أولاد بنين وبنات وقد علمت أى عرفت الجن أنهم محضرون أى معاقبون إلا عباد الله المخلصين والمراد إلا خلق الرب المطيعين لحكم الله فهم مثابون ،ووضح له أن سبحان الله عما يصفون والمراد أن طاعة حكم الرب أفضل من طاعة الذى يشركون
سبحان ربك رب العزة عما يصفون
قال تعالى بسورة الصافات
"سبحان ربك رب العزة عما يصفون " وضح الله لنبيه (ص)أن الرب رب العزة والمراد أن الإله هو إله القوة سبحانه عما يصفون والمراد الطاعة لحكم الله أفضل من طاعة حكم الذى يشركون
رب العرش عما يصفون
قال تعالى بسورة الزخرف
"قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين سبحان رب السموات والأرض رب العرش عما يصفون " طلب الله من نبيه (ص)أن يقول للناس :إن كان للرحمن أولاد والمراد إن كان للنافع أبناء فأنا أول العابدين أى المطيعين لهم أى المؤمنين بهم مصداق لقوله بسورة الأعراف"أول المؤمنين "،سبحان رب والمراد تعالى إله السموات والأرض أى رب العرش أى رب الكون وهو الملك عما يصفون أى عن الذى يشركون مصداق لقوله بسورة النحل"وتعالى عما يشركون "وهذا يعنى أن الله أفضل من الآلهة المزعومة لكونه الإله وحده وهم ليسوا آلهة
والله المستعان على ما تصفون
قال تعالى بسورة يوسف
"وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون " وضح الله أن الإخوة جاءوا على قميصه بدم كذب والمراد وضعوا على ثوب يوسف(ص)دم زور حيث ذبحوا حيوانا ووضعوا دم الحيوان عليه فقال لهم الأب بل سولت لكم أنفسكم أمرا والمراد لقد حسنت لكم أنفسكم سوء وهذا يعنى أنه يتهمهم بعمل السوء فى يوسف(ص)فصبر جميل أى فطاعة لحكم الله مستمرة رغم الضرر والله المستعان على ما تصفون والمراد والله المساعد على الذى تقولون وهذا يعنى أن الله سيقويه على احتمال المصيبة
وربنا المستعان على ما تصفون
قال تعالى بسورة الأنبياء
"قل رب احكم بالحق وربنا المستعان على ما تصفون " طلب الله من نبيه (ص)أن يقول له :رب احكم بالحق والمراد خالقى اقض بالعدل والمراد أن الله يفصل بين الناس بالقسط ،وأن يقول للناس :وربنا المستعان على ما تصفون والمراد وإلهنا الذى نستقوى بطاعته على الذى تزعمون من الأباطيل ولكم الويل مما تصفون
قال تعالى بسورة الأنبياء
"بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون " وضح الله للكفار أنه يقذف بالحق على الباطل والمراد يأتى بالعدل وهو آيات الله لينسخ أى ليمحو به الظلم وهو الكذب فتكون النتيجة أن يدمغه فإذا هو زاهق أى يزيله من نفس الخلق فإذا هو زائل والمراد لا وجود له،ووضح لهم أن الويل وهو العذاب لهم والسبب ما يصفون أى ما يكسبون وهو ما يعملون مصداق لقوله بسورة البقرة "وويل لهم مما يكسبون
سيجزيهم وصفهم
قال تعالى بسورة الأنعام
"وقالوا ما فى بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء سيجزيهم وصفهم إنه حكيم عليم"وضح الله أن السادة قالوا:ما فى بطون أى أرحام هذه الأنعام خالصة لذكورنا أى محللة لرجالنا ومحرم على أزواجنا أى وممنوع على نسائنا ،ووضح له أن الأجنة إذا نزلت ميتة أى متوفية من بطون الأنعام فهم فيه شركاء أى متقاسمون لأكل الميتة وهذا يعنى أنهم يبيحون أكل الميتة ،ووضح له أنه سيجزيهم وصفهم أى سيعاقبهم على افترائهم مصداق لقوله بسورة الأنعام"سيجزيهم ما كانوا يفترون"ووضح له أنه حكيم أى قاضى يحكم بالعدل وأنه عليم أى خبير بكل شىء