الوثن فى القرآن
فاجتنبوا الرجس من الأوثان
قال تعالى بسورة الحج
"فاجتنبوا الرجس من الأوثان " طلب الله من المؤمنين أن يجتنبوا الرجس من الأوثان والمراد أن يبتعدوا عن الضرر الأتى منه عبادة الأصنام والمراد أن يتركوا طاعة حديث الباطل وهو الطاغوت مصداق لقوله بسورة النحل"واجتنبوا الطاغوت"
إنما تعبدون من دون الله أوثانا
قال تعالى بسورة العنكبوت
"إنما تعبدون من دون الله أوثانا وتخلقون إفكا " وضح الله أن إبراهيم (ص)قال لقومه:إنما تعبدون من دون الله أوثانا أى إن الذى تدعون من سوى الله أصناما مصداق لقوله بسورة النحل"والذين تدعون من دون الله "وفسر هذا بأنهم يخلقون إفكا أى يفترون كذبا وهو أن الأصنام آلهة والمراد يطيعون الباطل الذى اخترعوه
إنما اتخذتم من دون الله أوثانا
قال تعالى بسورة العنكبوت
"وقال إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم فى الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا " وضح الله أن إبراهيم (ص)قال لشعبه :إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم فى الحياة الدنيا والمراد إنما اخترعتم من سوى الله أربابا رغبة منكم فى متاع المعيشة الأولى ، ثم يوم القيامة وهى البعث يكفر أى يكذب بعضكم بعضا والمراد يتبرأ كل منكم من الأخر ويلعن بعضكم بعضا والمراد ويطلب كل منكم للأخر زيادة العذاب
فاجتنبوا الرجس من الأوثان
قال تعالى بسورة الحج
"فاجتنبوا الرجس من الأوثان " طلب الله من المؤمنين أن يجتنبوا الرجس من الأوثان والمراد أن يبتعدوا عن الضرر الأتى منه عبادة الأصنام والمراد أن يتركوا طاعة حديث الباطل وهو الطاغوت مصداق لقوله بسورة النحل"واجتنبوا الطاغوت"
إنما تعبدون من دون الله أوثانا
قال تعالى بسورة العنكبوت
"إنما تعبدون من دون الله أوثانا وتخلقون إفكا " وضح الله أن إبراهيم (ص)قال لقومه:إنما تعبدون من دون الله أوثانا أى إن الذى تدعون من سوى الله أصناما مصداق لقوله بسورة النحل"والذين تدعون من دون الله "وفسر هذا بأنهم يخلقون إفكا أى يفترون كذبا وهو أن الأصنام آلهة والمراد يطيعون الباطل الذى اخترعوه
إنما اتخذتم من دون الله أوثانا
قال تعالى بسورة العنكبوت
"وقال إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم فى الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا " وضح الله أن إبراهيم (ص)قال لشعبه :إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم فى الحياة الدنيا والمراد إنما اخترعتم من سوى الله أربابا رغبة منكم فى متاع المعيشة الأولى ، ثم يوم القيامة وهى البعث يكفر أى يكذب بعضكم بعضا والمراد يتبرأ كل منكم من الأخر ويلعن بعضكم بعضا والمراد ويطلب كل منكم للأخر زيادة العذاب