مدن الملاهى السياحية :
مدن الملاهى السياحية كمدينة ديزنى لاند ومدن الإنتاج الإعلامى وما شابهها هى مدن الغرض منها هو جمع أموال الناس بالباطل فلا فائدة ترجى من ألعاب تضيع الوقت وتضيع الجهد وتضيع المال وأحيانا تتسبب فى إصابة اللاعبين بالأمراض
من يدخلون تلك المدن يزعمون أنهم قضوا وقت مرح وفرحوا ولا يتساءل من يدخلون تلك المدن عن الفائدة التى جنوها من تلك الألعاب فهم لم يستفيدوا معلومة نافعة ولم يستفد جسمهم من تلك الزيارة بل إن كثيرا منهم ما تكون أجسامهم عند الرجوع للبيت قد نالها الأذى والتعب
بل إن الدول لا تتساءل عن كم الطاقة الكبير الذى تستهلكه تلك المدن خاصة أنها تعمل غالبا فى الليل كما لا تتساءل عن التكاليف الهائلة والمساحات الشاسعة التى تحتلها تلك المدن وهى غالبا ليس بها سكان فى نفس الوقت الذى لا يجد الكثير من الناس مأوى يبيتون فيها فى تلك البلاد فينامون فى الشوارع وفى مكبات القمامة وغيرها
تدخل تلك المدن فى باب الإسراف من ناحية المساحات والتجهيزات والطاقة التى تستهلكها وهو ما حرمه الله بقوله :ولا تبذر نبذيرا"
كما أن التجهيزات من المعادن التى تتركب منها الألعاب والطاقة تهدر بلا فائدة وهو ما يدخل فى باب اتلاف وإهلاك المال
وهى تمثل نوع من الأذى لعدد ممن يلعبون فيها حيث تسبب لهم الدوار والصداع والقىء وهو ما يدخل تحت باب الحرج الذى حرمه الله بقوله :
"وما جعل عليكم فى الدين من حرج"أى من أذى
مدن الملاهى السياحية كمدينة ديزنى لاند ومدن الإنتاج الإعلامى وما شابهها هى مدن الغرض منها هو جمع أموال الناس بالباطل فلا فائدة ترجى من ألعاب تضيع الوقت وتضيع الجهد وتضيع المال وأحيانا تتسبب فى إصابة اللاعبين بالأمراض
من يدخلون تلك المدن يزعمون أنهم قضوا وقت مرح وفرحوا ولا يتساءل من يدخلون تلك المدن عن الفائدة التى جنوها من تلك الألعاب فهم لم يستفيدوا معلومة نافعة ولم يستفد جسمهم من تلك الزيارة بل إن كثيرا منهم ما تكون أجسامهم عند الرجوع للبيت قد نالها الأذى والتعب
بل إن الدول لا تتساءل عن كم الطاقة الكبير الذى تستهلكه تلك المدن خاصة أنها تعمل غالبا فى الليل كما لا تتساءل عن التكاليف الهائلة والمساحات الشاسعة التى تحتلها تلك المدن وهى غالبا ليس بها سكان فى نفس الوقت الذى لا يجد الكثير من الناس مأوى يبيتون فيها فى تلك البلاد فينامون فى الشوارع وفى مكبات القمامة وغيرها
تدخل تلك المدن فى باب الإسراف من ناحية المساحات والتجهيزات والطاقة التى تستهلكها وهو ما حرمه الله بقوله :ولا تبذر نبذيرا"
كما أن التجهيزات من المعادن التى تتركب منها الألعاب والطاقة تهدر بلا فائدة وهو ما يدخل فى باب اتلاف وإهلاك المال
وهى تمثل نوع من الأذى لعدد ممن يلعبون فيها حيث تسبب لهم الدوار والصداع والقىء وهو ما يدخل تحت باب الحرج الذى حرمه الله بقوله :
"وما جعل عليكم فى الدين من حرج"أى من أذى