الحسد فى القرآن
الاستعاذة من الحسد
قال تعالى بسورة الفلق "ومن شر حاسد إذا حسد "والمراد ومن أذى متمنى إذا تمنى زوال أى نعمة فالمطلوب استعاذة المسلم بالله من ضرر الحسود
حسد الكفار
قال تعالى بسورة النساء"أم يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله "وضح الله لرسوله(ص)أن الفريق الكتابى يحسدون الناس على ما أتاهم من فضله والمراد يحقدون على المسلمين والسبب الإيمان الذى أعطاه الله من رحمته لهم فهم يريدون زوال هذا الإيمان حتى يصبحوا مثلهم كفارا
قال تعالى بسورة البقرة"ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم "وضح الله لنا أن الكثير من أهل الكتاب يريدون أن يرجعوا المسلمين كفارا من بعد إسلامهم والسبب "حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحسد"فالحسد هو على فضل الله على المؤمنين وتبين الحق هو مجىء البينات
ادعاء الكفار حسد المسلمين لهم
قال تعالى بسورة الفتح" قل لن تتبعونا كذلكم قال الله من قبل فسيقولون بل تحسدوننا " طلب الله من نبيه (ص)أن يقول المخلفين وهم القاعدين عن الجهاد لن تتبعونا أى لن تخرجوا معنا أبدا كذلكم قال الله من قبل والمراد هكذا حكم الله فى الوحى من قبل،وعند هذا سيقولون لكم :بل تحسدوننا والمراد إنما تحقدون علينا أى إنما تكرهوننا،والمخلفون كانوا لا يفقهون إلا قليلا والمراد كانوا لا يؤمنون أى لا يطيعون حكم الله إلا وقتا قصيرا مصداق لقوله بسورة النساء"فلا يؤمنون إلا قليلا"
الاستعاذة من الحسد
قال تعالى بسورة الفلق "ومن شر حاسد إذا حسد "والمراد ومن أذى متمنى إذا تمنى زوال أى نعمة فالمطلوب استعاذة المسلم بالله من ضرر الحسود
حسد الكفار
قال تعالى بسورة النساء"أم يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله "وضح الله لرسوله(ص)أن الفريق الكتابى يحسدون الناس على ما أتاهم من فضله والمراد يحقدون على المسلمين والسبب الإيمان الذى أعطاه الله من رحمته لهم فهم يريدون زوال هذا الإيمان حتى يصبحوا مثلهم كفارا
قال تعالى بسورة البقرة"ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم "وضح الله لنا أن الكثير من أهل الكتاب يريدون أن يرجعوا المسلمين كفارا من بعد إسلامهم والسبب "حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحسد"فالحسد هو على فضل الله على المؤمنين وتبين الحق هو مجىء البينات
ادعاء الكفار حسد المسلمين لهم
قال تعالى بسورة الفتح" قل لن تتبعونا كذلكم قال الله من قبل فسيقولون بل تحسدوننا " طلب الله من نبيه (ص)أن يقول المخلفين وهم القاعدين عن الجهاد لن تتبعونا أى لن تخرجوا معنا أبدا كذلكم قال الله من قبل والمراد هكذا حكم الله فى الوحى من قبل،وعند هذا سيقولون لكم :بل تحسدوننا والمراد إنما تحقدون علينا أى إنما تكرهوننا،والمخلفون كانوا لا يفقهون إلا قليلا والمراد كانوا لا يؤمنون أى لا يطيعون حكم الله إلا وقتا قصيرا مصداق لقوله بسورة النساء"فلا يؤمنون إلا قليلا"