السأم فى القرآن
النهى عن سأم كتابة الديون :
طلب الله من المؤمنين ألا يسأموا والمراد ألا يملوا من كتابة الدين صغيرا أو كبيرا أى ألا يتركوا تدوين الديون فى الصحف سواء قليلة أو كثيرة إلى الأجل وهو موعد السداد وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"ولا تسئموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله"
عدم سأم الإنسان من دعاء الخير :
وضح الله لنبيه (ص)أن الإنسان وهو الكافر لا يسأم من دعاء الخير والمراد لا يمل من طلب النفع فى الدنيا وهذا يعنى أنه يستزيد من الرزق باستمرار وفى هذا قال تعالى بسورة فصلت :
"لا يسأم الإنسان من دعاء الخير"
الملائكة لا تسأم من التسبيح :
بين الله لنبيه (ص)أن الناس إن استكبروا أى كفروا والمراد إن أعرضوا فيجب أن يعلم أن الذين عند ربه والمراد الذين لدى كرسى عرش الله يسبحون له أى يطيعون حكمه بالليل والنهار وهم لا يسئمون أى لا يملون والمراد لا يفترون أى لا يضعفون عن الطاعة وفى هذا قال تعالى بسورة فصلت :
" فإن استكبروا فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار وهم لا يسئمون"
النهى عن سأم كتابة الديون :
طلب الله من المؤمنين ألا يسأموا والمراد ألا يملوا من كتابة الدين صغيرا أو كبيرا أى ألا يتركوا تدوين الديون فى الصحف سواء قليلة أو كثيرة إلى الأجل وهو موعد السداد وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"ولا تسئموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله"
عدم سأم الإنسان من دعاء الخير :
وضح الله لنبيه (ص)أن الإنسان وهو الكافر لا يسأم من دعاء الخير والمراد لا يمل من طلب النفع فى الدنيا وهذا يعنى أنه يستزيد من الرزق باستمرار وفى هذا قال تعالى بسورة فصلت :
"لا يسأم الإنسان من دعاء الخير"
الملائكة لا تسأم من التسبيح :
بين الله لنبيه (ص)أن الناس إن استكبروا أى كفروا والمراد إن أعرضوا فيجب أن يعلم أن الذين عند ربه والمراد الذين لدى كرسى عرش الله يسبحون له أى يطيعون حكمه بالليل والنهار وهم لا يسئمون أى لا يملون والمراد لا يفترون أى لا يضعفون عن الطاعة وفى هذا قال تعالى بسورة فصلت :
" فإن استكبروا فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار وهم لا يسئمون"