الموت والأهل والأصحاب :
إذا كان الموت فرحة للميت المسلم فالواجب يحتم على الناس من الأهل والأصحاب أحد أمرين :
1-أن يطمئن الناس لدخول الميت المسلم الجنة والدليل على ذلك أن الله طالبنا ألا نخاف عليهم لأنهم اتبعوا الهدى فقال بسورة يونس
"ألا إن أولياء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون " والخوف المرفوض هنا هو الذى يولد الحزن وما دام المطلوب هو عدم الخوف وهو الطمأنينة التى تولد الراحة النفسية فعلينا أن نطمئن عند موت أى مسلم وإذا كان الميت المسلم طبقا للنصوص لا يحزن عند الموت وهو فى الجنة فعلينا نحن أن نكون مثله لا نحزن على فراقه ونطمئن وهذا أمر لا ينفذه سوى الشجعان وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
2- الحزن المقبول وهو مشروط بالحزن القلبى والبكاء بلا صراخ والحديث الطيب وما عدا هذا فهو حرام سواء لطم خدود أو شق ملابس أو دعاء من أدعية الكفرأو صراخ
إذا كان الموت فرحة للميت المسلم فالواجب يحتم على الناس من الأهل والأصحاب أحد أمرين :
1-أن يطمئن الناس لدخول الميت المسلم الجنة والدليل على ذلك أن الله طالبنا ألا نخاف عليهم لأنهم اتبعوا الهدى فقال بسورة يونس
"ألا إن أولياء الله لاخوف عليهم ولا هم يحزنون " والخوف المرفوض هنا هو الذى يولد الحزن وما دام المطلوب هو عدم الخوف وهو الطمأنينة التى تولد الراحة النفسية فعلينا أن نطمئن عند موت أى مسلم وإذا كان الميت المسلم طبقا للنصوص لا يحزن عند الموت وهو فى الجنة فعلينا نحن أن نكون مثله لا نحزن على فراقه ونطمئن وهذا أمر لا ينفذه سوى الشجعان وفى هذا قال تعالى بسورة الرعد
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
2- الحزن المقبول وهو مشروط بالحزن القلبى والبكاء بلا صراخ والحديث الطيب وما عدا هذا فهو حرام سواء لطم خدود أو شق ملابس أو دعاء من أدعية الكفرأو صراخ