الأدلة القرآنية على أن القرآن إلهى المصدر :
ذكر الله فى القرآن عددا من الأدلة على كون القرآن من عنده هو وتتمثل فيما يلى :
-أن القرآن لا يوجد به اختلاف أى تناقض كثير إلا ما نص الله على وجوده وهو الناسخ والمنسوخ مصداق لقوله بسورة النساء "أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ".
-أن النبى (ص)لم يكن يتلوا أى يقرأ قبل القرآن أى كتاب ولم يكن يخط أى يكتب بيده فى أى شىء وفى هذا قال تعالى بسورة العنكبوت "وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ".
-أن القرآن صادق فى تعبيره عن الآيات وهى مخلوقات الله فى الآفاق وفى الأنفس وسيعرف الإنسان من خلال دراسته للآيات وهى المخلوقات أن القرآن هو الحق مصداق لقوله بسورة فصلت "سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ".
-أن النبى (ص)لو كان مؤلف القرآن ما عاتب نفسه بذكره لذنوبه فى كتابه ولكن القرآن فيه عتاب له فى العديد من السور منها قوله تعالى بسورة محمد"واستغفر لذنبك "وقوله بسورة الفتح "ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ".
ذكر الله فى القرآن عددا من الأدلة على كون القرآن من عنده هو وتتمثل فيما يلى :
-أن القرآن لا يوجد به اختلاف أى تناقض كثير إلا ما نص الله على وجوده وهو الناسخ والمنسوخ مصداق لقوله بسورة النساء "أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ".
-أن النبى (ص)لم يكن يتلوا أى يقرأ قبل القرآن أى كتاب ولم يكن يخط أى يكتب بيده فى أى شىء وفى هذا قال تعالى بسورة العنكبوت "وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ".
-أن القرآن صادق فى تعبيره عن الآيات وهى مخلوقات الله فى الآفاق وفى الأنفس وسيعرف الإنسان من خلال دراسته للآيات وهى المخلوقات أن القرآن هو الحق مصداق لقوله بسورة فصلت "سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ".
-أن النبى (ص)لو كان مؤلف القرآن ما عاتب نفسه بذكره لذنوبه فى كتابه ولكن القرآن فيه عتاب له فى العديد من السور منها قوله تعالى بسورة محمد"واستغفر لذنبك "وقوله بسورة الفتح "ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ".