الله وذنوب الخلق :
إن الله هو خالق الذنوب ومن يعملونها مصداق لقوله بسورة الصافات:
"والله خلقكم وما تعملون "
فالله يقدر المخلوق على الذنب فى الوقت الذى يريد المخلوق عمله وفى هذا قال بسورة التكوير :
"وما تشاءون إلا أن يشاء الله "
والله لا يرضى أى لا يبيح لخلقه عمل الذنوب وهى المعاصى مصداق لقوله بسورة الزمر:
"ولا يرضى لعباده الكفر "
فهو حرم الكفر عليهم وهو يسمح بعملهم الذنوب لأنه أعطاهم حق الاختيار بين الإيمان والكفر فقال بسورة الكهف:
"فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"
إن الله هو خالق الذنوب ومن يعملونها مصداق لقوله بسورة الصافات:
"والله خلقكم وما تعملون "
فالله يقدر المخلوق على الذنب فى الوقت الذى يريد المخلوق عمله وفى هذا قال بسورة التكوير :
"وما تشاءون إلا أن يشاء الله "
والله لا يرضى أى لا يبيح لخلقه عمل الذنوب وهى المعاصى مصداق لقوله بسورة الزمر:
"ولا يرضى لعباده الكفر "
فهو حرم الكفر عليهم وهو يسمح بعملهم الذنوب لأنه أعطاهم حق الاختيار بين الإيمان والكفر فقال بسورة الكهف:
"فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"