الخوف فى القرآن
إن الخوف هو خشية أذى الغير سواء كان الغير الله أو المخلوقات أى الرعب من إضرار الغير للخائف أو من يحبه .
ممن يجب أن نخاف ؟
إن الواجب علينا أن نخاف منه هو الله وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران:
"وخافون إن كنتم مؤمنين "
وفسر الله هذا بأنه الخوف من عذاب الله فى الأخرة أى خوف مقام الرب أى اليوم العبوس أى الوعيد أى سوء الحساب أى الشر المستطير وفى هذا قال تعالى بسورة هود :
"وإن فى ذلك لآية لمن خاف عذاب الأخرة "
وقال بسورة الرحمن :
"ولمن خاف مقام ربه جنتان "
وقال بسورة الإنسان:
"إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا "و"ويخافون يوما كان شره مستطيرا "
وقال بسورة ق "فذكر بالقرآن من يخاف وعيد "
وقال بسورة الرعد "ويخافون سوء الحساب "
والمسلم يجب عليه ألا يخاف أى ألا يخشى أحد سوى عقاب الله وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب :
"الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه أحدا إلا الله ".
إن الخوف هو خشية أذى الغير سواء كان الغير الله أو المخلوقات أى الرعب من إضرار الغير للخائف أو من يحبه .
ممن يجب أن نخاف ؟
إن الواجب علينا أن نخاف منه هو الله وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران:
"وخافون إن كنتم مؤمنين "
وفسر الله هذا بأنه الخوف من عذاب الله فى الأخرة أى خوف مقام الرب أى اليوم العبوس أى الوعيد أى سوء الحساب أى الشر المستطير وفى هذا قال تعالى بسورة هود :
"وإن فى ذلك لآية لمن خاف عذاب الأخرة "
وقال بسورة الرحمن :
"ولمن خاف مقام ربه جنتان "
وقال بسورة الإنسان:
"إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا "و"ويخافون يوما كان شره مستطيرا "
وقال بسورة ق "فذكر بالقرآن من يخاف وعيد "
وقال بسورة الرعد "ويخافون سوء الحساب "
والمسلم يجب عليه ألا يخاف أى ألا يخشى أحد سوى عقاب الله وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب :
"الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه أحدا إلا الله ".