ينقسم القوم لفريقين عندما يدعو الرسول الناس للإسلام هما الفريق المسلم وهو قليل العدد غالبه من الفقراء والفريق الكافر وهو كثير العدد يقوده الأغنياء والكهان.
الأدلة على السنة:
-قوله تعالى بسورة الأعراف "فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة".
-قوله بسورة الصافات "ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين ولقد أرسلنا فيهم منذرين".
-قوله بسورة البقرة "كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيا بينهم فهدى الله الذين أمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه ".
أمثلة على السنة :
-أمن بموسى (ص)قلة من قومه وكفر الباقون وفى هذا قال تعالى بسورة يونس"فما أمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون وملائهم ".
-أمن بنوح(ص)من أسماهم الكفار الأراذل وكفر الباقون الذين سماهم الله الملأ وفى هذا قال تعالى بسورة هود"فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما نراك إلا بشر مثلنا وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادى الرأى وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين".
-انقسم قوم شعيب (ص)للذين أمنوا به والذين ظلموا أى كفروا وفى هذا قال تعالى بسورة هود"ولما جاء أمرنا نجينا شعيبا والذين أمنوا معه برحمة منا وأخذت الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا فى ديارهم جاثمين ".
الأدلة على السنة:
-قوله تعالى بسورة الأعراف "فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة".
-قوله بسورة الصافات "ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين ولقد أرسلنا فيهم منذرين".
-قوله بسورة البقرة "كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيا بينهم فهدى الله الذين أمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه ".
أمثلة على السنة :
-أمن بموسى (ص)قلة من قومه وكفر الباقون وفى هذا قال تعالى بسورة يونس"فما أمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون وملائهم ".
-أمن بنوح(ص)من أسماهم الكفار الأراذل وكفر الباقون الذين سماهم الله الملأ وفى هذا قال تعالى بسورة هود"فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما نراك إلا بشر مثلنا وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادى الرأى وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين".
-انقسم قوم شعيب (ص)للذين أمنوا به والذين ظلموا أى كفروا وفى هذا قال تعالى بسورة هود"ولما جاء أمرنا نجينا شعيبا والذين أمنوا معه برحمة منا وأخذت الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا فى ديارهم جاثمين ".