الاتحادات الطلابية :
لا يوجد اتحادات طلابية فى التعليم الإسلامى للتالى :
-أنها تغيب التلاميذ عن حضور بعض دروسهم لأداء التصويت والاجتماعات مما يؤدى لجهلهم بها وهو نقص علمهم وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة طه :
"وقل رب زدنى علما ".
-أنها إنفاق أموال على المواصلات وإقامة الطلاب فى الاتحادات خارج بلدهم وذلك بلا فائدة فى النهاية سوى تضييع المال وهو ما يعتبر تبذير نهى الله عنه بقوله تعالى بسورة الإسراء :
" ولا تبذر تبذيرا "
-أنها إثارة للكراهية بين المرشحين بسبب ما يقولونه عن بعضهم وبسبب التربيطات وما شاكلها مما يسمونه ضرب تحت الحزام وهو ما يتعارض مع القول المأثور :
"لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ مِنَ الْخَيْرِ"
وفى احكام الإسلام من حماية حقوق الناس بشتى أنواعها ما يغنى عن السبب الذى يقال أن من أجله تم عمل تلك الإتحادات فى أنظمة الكفر وهو الدفاع عن حقوق الطلاب .
لا يوجد اتحادات طلابية فى التعليم الإسلامى للتالى :
-أنها تغيب التلاميذ عن حضور بعض دروسهم لأداء التصويت والاجتماعات مما يؤدى لجهلهم بها وهو نقص علمهم وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة طه :
"وقل رب زدنى علما ".
-أنها إنفاق أموال على المواصلات وإقامة الطلاب فى الاتحادات خارج بلدهم وذلك بلا فائدة فى النهاية سوى تضييع المال وهو ما يعتبر تبذير نهى الله عنه بقوله تعالى بسورة الإسراء :
" ولا تبذر تبذيرا "
-أنها إثارة للكراهية بين المرشحين بسبب ما يقولونه عن بعضهم وبسبب التربيطات وما شاكلها مما يسمونه ضرب تحت الحزام وهو ما يتعارض مع القول المأثور :
"لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ مِنَ الْخَيْرِ"
وفى احكام الإسلام من حماية حقوق الناس بشتى أنواعها ما يغنى عن السبب الذى يقال أن من أجله تم عمل تلك الإتحادات فى أنظمة الكفر وهو الدفاع عن حقوق الطلاب .