رزق الحيوان:
جعل الله لكل دابة من الخلق رزق أى نفع ينتفع به سواء أكل أو شرب أو غيره وفى هذا قال تعالى بسورة هود:
"وما من دابة إلا على الله رزقها "
وقال تعالى فى سورة العنكبوت :
" وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم "
ولكل نوع من الخلق مأكولات محددة وقانون الأكل يقوم على التالى:
أن المخلوقات تأكل بعضها فالحيوانات بعضها يأكل نباتات وبعضها يأكل حيوانات أخرى والنباتات بعضها يأكل حيوانات وبعضها يأكل تراب وماء والإنسان يأكل نباتات وحيوانات وقانون الأكل هذا هو السبب الرئيسى فى توازن الأنواع فى الأرض بالإضافة لقانونى المرض والكوارث الكبرى كالبراكين والزلازل والانهيارات الطينية
جعل الله لكل دابة من الخلق رزق أى نفع ينتفع به سواء أكل أو شرب أو غيره وفى هذا قال تعالى بسورة هود:
"وما من دابة إلا على الله رزقها "
وقال تعالى فى سورة العنكبوت :
" وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم "
ولكل نوع من الخلق مأكولات محددة وقانون الأكل يقوم على التالى:
أن المخلوقات تأكل بعضها فالحيوانات بعضها يأكل نباتات وبعضها يأكل حيوانات أخرى والنباتات بعضها يأكل حيوانات وبعضها يأكل تراب وماء والإنسان يأكل نباتات وحيوانات وقانون الأكل هذا هو السبب الرئيسى فى توازن الأنواع فى الأرض بالإضافة لقانونى المرض والكوارث الكبرى كالبراكين والزلازل والانهيارات الطينية