تعليم الإنسان للحيوان :
إن الحيوانات لديها القابلية للتعلم من أى معلم سواء كان هذا المعلم من نفس نوعها أو من غيرها وقد أعطى الله الإنسان القدرة على تعليم بعض الحيوانات وهى الجوارح أى الحيوانات القادرة على إصابة غيرها بالجروح من أجل أسره أو أكله مثل الكلاب وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين "
والعلم الذى هو أصول الصيد هو الذى يعلمه الإنسان للحيوان وهذا العلم إنما هو جزء من العلم الذى علمه الله للإنسان وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة :
"وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم الله "
ومن هنا نعلم أن الإنسان يعلم الحيوان من أجل منفعته الممثلة فى الحصول على الصيد من أجل الأكل وقد أباح الله هذا الصيد بشرطين هما :
-إمساك الجارحة عن الصيد دون أن تقتله وتأكل منه
-وذكر اسم الله على الصيد
وفى هذا قال تعالى فى نفس الآية :
"فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه ".
إن الحيوانات لديها القابلية للتعلم من أى معلم سواء كان هذا المعلم من نفس نوعها أو من غيرها وقد أعطى الله الإنسان القدرة على تعليم بعض الحيوانات وهى الجوارح أى الحيوانات القادرة على إصابة غيرها بالجروح من أجل أسره أو أكله مثل الكلاب وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين "
والعلم الذى هو أصول الصيد هو الذى يعلمه الإنسان للحيوان وهذا العلم إنما هو جزء من العلم الذى علمه الله للإنسان وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة :
"وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم الله "
ومن هنا نعلم أن الإنسان يعلم الحيوان من أجل منفعته الممثلة فى الحصول على الصيد من أجل الأكل وقد أباح الله هذا الصيد بشرطين هما :
-إمساك الجارحة عن الصيد دون أن تقتله وتأكل منه
-وذكر اسم الله على الصيد
وفى هذا قال تعالى فى نفس الآية :
"فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه ".