أجسام النساء :
للنساء أجسام تختلف عن أجسام الرجال سواء فى البنية أو الشكل أو فى أحكام الشرع فللنساء أربع وظائف جسمية نفسية زائدة عن الرجال هى :
الحمل فللنساء قرار مكين أى رحم يحملن فيه الأجنة بدليل قوله تعالى بسورة الرعد "الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد"وهذا الحمل للنساء يسبب الضعف الجسمى وراء الضعف بدليل قوله بسورة لقمان"ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن "والنساء كالرجال ليس لهن أى دور فى تحديد نوع الجنين .
المخاض :النساء عندما يأتى موعد نهاية الحمل يتمخضن أى يلدن عن طريق الفتحة التناسلية ولهذا يشير قوله تعالى بسورة مريم "فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة "وهذه العملية تدلنا على أن المرأة تمتلك جهاز عضلى مرن جدا فى منطقة الفتحة التناسلية بدليل اتساع فتحة المهبل اتساعا كبيرا عند الولادة لإخراج الجنين .
الرضاعة :من الأمور المترتبة على الحمل والمخاض الرضاعة أى تغذية الجنين بعد خروجه من الرحم باللبن الخارج من الأثداء والمدة المفروض أن تكون فيها الرضاعة عامين لقوله بسورة البقرة"والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين "والرضاعة تدلنا على أن المرأة تمتلك فى صدرها أثداء ذات عضلات مرنة تنتفخ عند امتلائها باللبن وتنكمش قليلا عند خلوها من اللبن والمرأة لها غدد لبنية نشاطها مرتبط بالحمل والولادة فهى تنشط قرب الولادة وتقف بعد مرور عامين عن النشاط أو أكثر .
الحيض وهو نزول دم من المرأة نتيجة لعدم تلقيح البويضة التى فى الرحم وقد بين الله لنا أنه شىء ضار بالمرأة والرجل إذا اجتمعا فى أيام الحيض وعلى الرجال ألا يقربوا النساء نهائيا فى تلك الفترة بأى عمل شهوانى كالتقبيل الشهوانى فإذا تطهرن من الحيض جاز للرجال جماعهن وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء فى المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله " ومهمة الحيض هى إخراج خبث من جسم المرأة والحيض يدلنا على وجود عضو طارد للخبث الناتج من انفجار البويضة .
للنساء أجسام تختلف عن أجسام الرجال سواء فى البنية أو الشكل أو فى أحكام الشرع فللنساء أربع وظائف جسمية نفسية زائدة عن الرجال هى :
الحمل فللنساء قرار مكين أى رحم يحملن فيه الأجنة بدليل قوله تعالى بسورة الرعد "الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد"وهذا الحمل للنساء يسبب الضعف الجسمى وراء الضعف بدليل قوله بسورة لقمان"ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن "والنساء كالرجال ليس لهن أى دور فى تحديد نوع الجنين .
المخاض :النساء عندما يأتى موعد نهاية الحمل يتمخضن أى يلدن عن طريق الفتحة التناسلية ولهذا يشير قوله تعالى بسورة مريم "فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة "وهذه العملية تدلنا على أن المرأة تمتلك جهاز عضلى مرن جدا فى منطقة الفتحة التناسلية بدليل اتساع فتحة المهبل اتساعا كبيرا عند الولادة لإخراج الجنين .
الرضاعة :من الأمور المترتبة على الحمل والمخاض الرضاعة أى تغذية الجنين بعد خروجه من الرحم باللبن الخارج من الأثداء والمدة المفروض أن تكون فيها الرضاعة عامين لقوله بسورة البقرة"والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين "والرضاعة تدلنا على أن المرأة تمتلك فى صدرها أثداء ذات عضلات مرنة تنتفخ عند امتلائها باللبن وتنكمش قليلا عند خلوها من اللبن والمرأة لها غدد لبنية نشاطها مرتبط بالحمل والولادة فهى تنشط قرب الولادة وتقف بعد مرور عامين عن النشاط أو أكثر .
الحيض وهو نزول دم من المرأة نتيجة لعدم تلقيح البويضة التى فى الرحم وقد بين الله لنا أنه شىء ضار بالمرأة والرجل إذا اجتمعا فى أيام الحيض وعلى الرجال ألا يقربوا النساء نهائيا فى تلك الفترة بأى عمل شهوانى كالتقبيل الشهوانى فإذا تطهرن من الحيض جاز للرجال جماعهن وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء فى المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله " ومهمة الحيض هى إخراج خبث من جسم المرأة والحيض يدلنا على وجود عضو طارد للخبث الناتج من انفجار البويضة .