وجه فريق إنترميلان تحذيراً شديد اللهجة لجميع منافسيه فى الدورى الإيطالى لكرة القدم كاشفاً عن اعتزامه الحفاظ على لقب المسابقة بأى ثمن، بعدما سحق مضيفه ميلان بأربعة أهداف نظيفة فى الجولة الثانية من المسابقة.
وتقدم البرازيلى تياجو موتا والأرجنتينى دييجو ميليتو الوافدان من جنوة بهدفين لإنترميلان قبل أن يشهر حكم المباراة البطاقة الصفراء الثانية فى وجه جينارو جاتوز وليكمل ميلان المباراة بعشرة لاعبين. وجاء الهدف الثالث ليقضى على آمال ميلان تماماً، بعدما تفوق البرازيلى دوجلاس مايكون على الحارس ماركو ستورارى إثر تمريرة رائعة من ميليتو.
ولم يتطلب الفوز أكثر من ١٥ دقيقة من خلال أداء مذهل من جانب لاعبى إنتر، مما جعل جماهير الفريق تتناسى التعادل المخيب للآمال مع بارى فى الجولة الأولى من المسابقة الأسبوع الماضى.
وضغط ميلان بشكل متواصل فى الدقائق العشرين الأولى من المباراة خاصة عن طريق الفرنسى ماثيو فلامينى، فيما أهدر البرازيلى رونالدينهو فرصة خطيرة إثر تمريرة متقنة من مواطنه ألكسندر باتو.
واضطر الحارس البرازيلى لإنتر جوليو سيزار للتدخل لمنع تمريرة عرضية من الوصول إلى ماركو بوريللو، ولكن تحسن أداء إنتر بشكل لافت ونجح الفريق فى حسم الفوز قبل نهاية شوط المباراة الأول.
ولم يكن هناك تهديد صريح فى الشوط الثانى، الذى شهد سيطرة إنتر على أغلب فتراته قبل أن يختتم الصربى ديان ستانكوفيتش أهداف الفريق من تسديدة بعيدة المدى.
فيما تعادل فريق بارى الصاعد هذا الموسم لدورى الدرجة الأولى الإيطالى مع ضيفه بولونيا سلبياً، بعد أسبوع واحد من تعادله مع حامل اللقب إنترميلان على ملعبه ١/١.
وكان الملعب المتعرج والذى بدا دون عشب فى استاد «سان نيكولا» سبباً رئيسياً فى الأداء الباهت للفريقين، رغم أن جماهير بارى بدت راضية عن جمع نقطتين فى مباراتين.
وأشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء فى وجه فيرديناندو سفورزينى فى الوقت بدل الضائع ليكمل بارى الوقت المتبقى من المباراة بعشرة لاعبين.
وتقدم البرازيلى تياجو موتا والأرجنتينى دييجو ميليتو الوافدان من جنوة بهدفين لإنترميلان قبل أن يشهر حكم المباراة البطاقة الصفراء الثانية فى وجه جينارو جاتوز وليكمل ميلان المباراة بعشرة لاعبين. وجاء الهدف الثالث ليقضى على آمال ميلان تماماً، بعدما تفوق البرازيلى دوجلاس مايكون على الحارس ماركو ستورارى إثر تمريرة رائعة من ميليتو.
ولم يتطلب الفوز أكثر من ١٥ دقيقة من خلال أداء مذهل من جانب لاعبى إنتر، مما جعل جماهير الفريق تتناسى التعادل المخيب للآمال مع بارى فى الجولة الأولى من المسابقة الأسبوع الماضى.
وضغط ميلان بشكل متواصل فى الدقائق العشرين الأولى من المباراة خاصة عن طريق الفرنسى ماثيو فلامينى، فيما أهدر البرازيلى رونالدينهو فرصة خطيرة إثر تمريرة متقنة من مواطنه ألكسندر باتو.
واضطر الحارس البرازيلى لإنتر جوليو سيزار للتدخل لمنع تمريرة عرضية من الوصول إلى ماركو بوريللو، ولكن تحسن أداء إنتر بشكل لافت ونجح الفريق فى حسم الفوز قبل نهاية شوط المباراة الأول.
ولم يكن هناك تهديد صريح فى الشوط الثانى، الذى شهد سيطرة إنتر على أغلب فتراته قبل أن يختتم الصربى ديان ستانكوفيتش أهداف الفريق من تسديدة بعيدة المدى.
فيما تعادل فريق بارى الصاعد هذا الموسم لدورى الدرجة الأولى الإيطالى مع ضيفه بولونيا سلبياً، بعد أسبوع واحد من تعادله مع حامل اللقب إنترميلان على ملعبه ١/١.
وكان الملعب المتعرج والذى بدا دون عشب فى استاد «سان نيكولا» سبباً رئيسياً فى الأداء الباهت للفريقين، رغم أن جماهير بارى بدت راضية عن جمع نقطتين فى مباراتين.
وأشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء فى وجه فيرديناندو سفورزينى فى الوقت بدل الضائع ليكمل بارى الوقت المتبقى من المباراة بعشرة لاعبين.