اللباس وإنكشاف عورة الأبوين :
لقد وسوس الشيطان وهو الشهوة للأبوين وكان سبب الوسوسة هو أن الشيطان وهو الشهوة أرادت أن يبدو أى يظهر للأبوين ما ورى من سوءاتهم أى ما خفى من عوراتهم وهذا يعنى أن العورة تنقسم لقسمين :
الأول الجزء المورى أى المخفى والثانى الجزء البادى أى الظاهر وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف:
"فوسوس لهما الشيطان ليبدى لهما ما ورى عنهما من سوء اتهما "
وقد أفلح الشيطان فى نزع أى خلع لباس الأبوين من على الأجزاء الخفية من عوراتهما وقد طالبنا الله بألا يفعل الشيطان بنا كما فعل بأبوينا وهو أن يوقعنا فى معصية أحكام الله وفى هذا قال بسورة الأعراف:
"يا بنى آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما "
لقد وسوس الشيطان وهو الشهوة للأبوين وكان سبب الوسوسة هو أن الشيطان وهو الشهوة أرادت أن يبدو أى يظهر للأبوين ما ورى من سوءاتهم أى ما خفى من عوراتهم وهذا يعنى أن العورة تنقسم لقسمين :
الأول الجزء المورى أى المخفى والثانى الجزء البادى أى الظاهر وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف:
"فوسوس لهما الشيطان ليبدى لهما ما ورى عنهما من سوء اتهما "
وقد أفلح الشيطان فى نزع أى خلع لباس الأبوين من على الأجزاء الخفية من عوراتهما وقد طالبنا الله بألا يفعل الشيطان بنا كما فعل بأبوينا وهو أن يوقعنا فى معصية أحكام الله وفى هذا قال بسورة الأعراف:
"يا بنى آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما "