ذكر الله فى القرآن بعض الابتلاءات التى ابتلى بها فرق المسلمين عبر العصور المختلفة فى حروبهم ومنها التالى :
-ابتلاء النهر:
قال طالوت لجيشه إن الله مبتليكم أى مختبركم بعين فمن شرب منها فليس منى ومن لم يشرب سوى غرفة بيده فهو منى وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى ومن لم يطعمه فإنه منى إلا من اغترف غرفة بيده "
-ابتلاء الصرف فى أحد :
صرف الله المسلمين عن الكفار فى أحد ليبتليهم أى ليختبر أى ليعرف ما فى صدروهم وفى هذا قال بسورة آل عمران "ثم صرفكم عنهم ليبتليكم "وقال "وليبتلى الله ما فى صدوركم "
-ابتلاء حصار الأحزاب للمدينة:
ابتلى أى اختبر الله المؤمنين فى غزوة ألأحزاب الشهيرة بالخندق بالحصار الكفرى لهم من جوانب المدينة من أسفلها ومن أعلاها وقد زلزلوا زلزالا عظيما وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا "
-ابتلاء النهر:
قال طالوت لجيشه إن الله مبتليكم أى مختبركم بعين فمن شرب منها فليس منى ومن لم يشرب سوى غرفة بيده فهو منى وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى ومن لم يطعمه فإنه منى إلا من اغترف غرفة بيده "
-ابتلاء الصرف فى أحد :
صرف الله المسلمين عن الكفار فى أحد ليبتليهم أى ليختبر أى ليعرف ما فى صدروهم وفى هذا قال بسورة آل عمران "ثم صرفكم عنهم ليبتليكم "وقال "وليبتلى الله ما فى صدوركم "
-ابتلاء حصار الأحزاب للمدينة:
ابتلى أى اختبر الله المؤمنين فى غزوة ألأحزاب الشهيرة بالخندق بالحصار الكفرى لهم من جوانب المدينة من أسفلها ومن أعلاها وقد زلزلوا زلزالا عظيما وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا "