قياس القوة الزلزالية :
يستعمل فى قياس قوة الزلزال أحد مقياسين 1- مقياس ريخير اللوغاريتمى المقسم ل9 درجات كل منها تزيد عن سابقتها 10 أضعاف 2- مقياس ميركالى المطور وهو مقسم ل12 درجة وهى مقاييس عديمة الجدوى فهى لا تخبر الناس بموعد حدوث الزلازل وقد كان عند المسلمين القدامى مقياس للزلازل ففى كتاب كشف الصلصلة عن وصف الزلزلة لجلال الدين السيوطى كتب تلميذه الداودى فى أكثر من موضع عبارة مثل "وفى يوم الاثنين 20 محرم سنة 918 زلزلت – كذلك- مقدار درجة قبل الظهر "ص132 ومثل "وفى أواخر ليلة الجمعة 10 شهر ربيع الأول سنة 936 زلزلت مصر زلزلة لطيفة جدا نحو نصف درجة "ص133 ومعنى هذا وجود زلزال مقسم لدرجات اللطيف منها نصف درجة والوسط درجة وعموما لا فائدة من المقاييس
فلا طريق لمواجهة أى لمنع الزلازل سوى الإيمان بالله مع طاعة حكمه وهو الايمان والتقوى فى قوله تعالى " لو أن اهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض "
يستعمل فى قياس قوة الزلزال أحد مقياسين 1- مقياس ريخير اللوغاريتمى المقسم ل9 درجات كل منها تزيد عن سابقتها 10 أضعاف 2- مقياس ميركالى المطور وهو مقسم ل12 درجة وهى مقاييس عديمة الجدوى فهى لا تخبر الناس بموعد حدوث الزلازل وقد كان عند المسلمين القدامى مقياس للزلازل ففى كتاب كشف الصلصلة عن وصف الزلزلة لجلال الدين السيوطى كتب تلميذه الداودى فى أكثر من موضع عبارة مثل "وفى يوم الاثنين 20 محرم سنة 918 زلزلت – كذلك- مقدار درجة قبل الظهر "ص132 ومثل "وفى أواخر ليلة الجمعة 10 شهر ربيع الأول سنة 936 زلزلت مصر زلزلة لطيفة جدا نحو نصف درجة "ص133 ومعنى هذا وجود زلزال مقسم لدرجات اللطيف منها نصف درجة والوسط درجة وعموما لا فائدة من المقاييس
فلا طريق لمواجهة أى لمنع الزلازل سوى الإيمان بالله مع طاعة حكمه وهو الايمان والتقوى فى قوله تعالى " لو أن اهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض "