أدوات الشرب فى الجنة :
الأدوات وهى آنية الشرب وهى الأكواب موضوعة أمام المسلمين والمسلمات مصداق لقوله بسورة الغاشية "وأكواب موضوعة "وهى كئوس دهاق أى مليئة لقوله بسورة النبأ "وكأسا دهاقا "والكأس بها شراب طعمه كافورا أو زنجبيلا وفى هذا قال بسورة الإنسان "يشربون من كأس كان مزاجها كافورا "و"ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا "والآنية والأكواب مصنوعة من الفضة الشفافة أى القوارير وفى هذا قال "ويطاف عليهم بأنية من فضة وأكواب كانت قواريرا قوارير من فضة "ومن الذهب لقوله بسورة الزخرف "يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب "ويطوف الولدان بالأكواب والأباريق والكئوس على المسلمين وفى هذا قال بسورة الواقعة "يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب وأباريق وكأس من معين "وهذه الكئوس ما فيها لا يجعل المسلم يلغو أى يأثم أى يسكر لقوله بسورة الطور "يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم ".
الأدوات وهى آنية الشرب وهى الأكواب موضوعة أمام المسلمين والمسلمات مصداق لقوله بسورة الغاشية "وأكواب موضوعة "وهى كئوس دهاق أى مليئة لقوله بسورة النبأ "وكأسا دهاقا "والكأس بها شراب طعمه كافورا أو زنجبيلا وفى هذا قال بسورة الإنسان "يشربون من كأس كان مزاجها كافورا "و"ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا "والآنية والأكواب مصنوعة من الفضة الشفافة أى القوارير وفى هذا قال "ويطاف عليهم بأنية من فضة وأكواب كانت قواريرا قوارير من فضة "ومن الذهب لقوله بسورة الزخرف "يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب "ويطوف الولدان بالأكواب والأباريق والكئوس على المسلمين وفى هذا قال بسورة الواقعة "يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب وأباريق وكأس من معين "وهذه الكئوس ما فيها لا يجعل المسلم يلغو أى يأثم أى يسكر لقوله بسورة الطور "يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم ".