{ غرائب و طرائف }
*- الطبع يغلب التطبع..
-حكى بعضهم قال : دخلت الباديه فإذا أنا بعجوز بين يديها شاة مقتوله ..
إلى جانيها جرو ذئب .. وهى تبكى فقالت أتدرى ما هذا ؟
فقلت لا.. قالت هذا جرو ذئب أخذناه صغيرا وأدخلناه بيتنا وأرضعناه من لبن الشهة
فلما كبر قتل الشاة كما ترى.. وأشدت تقول
بَقَرْت شُوَيهـتى وفَجَعـَتْ قـلبى *** وأنتَ لِشــا تـِنا إبـنٌ رَبيـبُ
غـُذيتَ بدرِها وَنـَشَـأ ت معَهَـــا *** فَمَنْ أنْبـاكَ أنّ أبَاك ذيبُ
إذاَ كانَ الطـباعُ طـِبـَاع ســــوُءٍ *** فَلاَ أدَبٌ يُفِيدُ ولاَ أدِيــبُ
*- أفـضــل النســــــــاء..
- سُـئل إعـرابى فى النســاء .. وكان ذا تجربة وعلم بهن.. فقال :
أفضل النساء أولهن إذا قامت .. وأعظمهن إذا قـعـدت .. وأصدقهن إذا قالت ..
التى إذا غضبت حلمت ، وإذا ضحكت تبسمت ، وإذا صنعـت شيئاً جوّدَت ،
التى تطيع زوجها وتلزم بيتها ، العزيزه فى قومها .. والذليله فى نفسها..
الودود الولود.. وكل أمرها محمود
*- نأخـذ ما أعـطـيـنــــــــــــــا..
-كان لأبى حمزه الإعـرابى زوجتان .. فولدت إحـداهن بنتا فعز عـليه ذلك
وإجتنبها مده وصاروافى بيت ضرتها إلى جنبها .
فأحست به يوماً فى بيت ضرتها ترقص إبنتها وتقول
ما لإبى حــمــزه لايـأتــيـنــا *** يظـل فى البيت الذى يلينا
غــضــبـان ألا نلـد الـبـنـينا *** تالله ما ذلك فى أيديـنــــا
بـل نحن كالارض لزارعينا *** ننبت ما قـد زرعـوه فينا
وإنما نأخـذ ما أُعطـيـنـــــا
*- الطبع يغلب التطبع..
-حكى بعضهم قال : دخلت الباديه فإذا أنا بعجوز بين يديها شاة مقتوله ..
إلى جانيها جرو ذئب .. وهى تبكى فقالت أتدرى ما هذا ؟
فقلت لا.. قالت هذا جرو ذئب أخذناه صغيرا وأدخلناه بيتنا وأرضعناه من لبن الشهة
فلما كبر قتل الشاة كما ترى.. وأشدت تقول
بَقَرْت شُوَيهـتى وفَجَعـَتْ قـلبى *** وأنتَ لِشــا تـِنا إبـنٌ رَبيـبُ
غـُذيتَ بدرِها وَنـَشَـأ ت معَهَـــا *** فَمَنْ أنْبـاكَ أنّ أبَاك ذيبُ
إذاَ كانَ الطـباعُ طـِبـَاع ســــوُءٍ *** فَلاَ أدَبٌ يُفِيدُ ولاَ أدِيــبُ
*- أفـضــل النســــــــاء..
- سُـئل إعـرابى فى النســاء .. وكان ذا تجربة وعلم بهن.. فقال :
أفضل النساء أولهن إذا قامت .. وأعظمهن إذا قـعـدت .. وأصدقهن إذا قالت ..
التى إذا غضبت حلمت ، وإذا ضحكت تبسمت ، وإذا صنعـت شيئاً جوّدَت ،
التى تطيع زوجها وتلزم بيتها ، العزيزه فى قومها .. والذليله فى نفسها..
الودود الولود.. وكل أمرها محمود
*- نأخـذ ما أعـطـيـنــــــــــــــا..
-كان لأبى حمزه الإعـرابى زوجتان .. فولدت إحـداهن بنتا فعز عـليه ذلك
وإجتنبها مده وصاروافى بيت ضرتها إلى جنبها .
فأحست به يوماً فى بيت ضرتها ترقص إبنتها وتقول
ما لإبى حــمــزه لايـأتــيـنــا *** يظـل فى البيت الذى يلينا
غــضــبـان ألا نلـد الـبـنـينا *** تالله ما ذلك فى أيديـنــــا
بـل نحن كالارض لزارعينا *** ننبت ما قـد زرعـوه فينا
وإنما نأخـذ ما أُعطـيـنـــــا