السلام عليكم و رحمة الله
احترت فى تفسير الايه 15 من سورة الفتح
بل هم فى لبس من خلق جديد
كتب التفسير بتقول المقصود هو البعث و الحياة الاخر
و لكنى كلما قرأت الاية
ارى ان المقصود منها
الكائنات الفضائية
فالعالم كله فى حيرة الان
هو فى ناس غيرنا و لا لا
فى كواكب اخرى
طب هو ممكن الاية يكون لها اكتر من تفسير
كل تفسير يناسب عصر معين
بكده يكون التفسيرين صح
المشكله اختلاف المعنى باختلاف العصر
افيدونى من فضلكم