الشباب المغربى الذى دعا إلى مهرجان لتبادل القبلات امام البرلمان المغربى احتجاجا على القبض على مراهقين بنت وولد 14و15 سنة قبلا بعضهما قبلة جنسية وصورهما زميلهم يبين مدى انحدار الاخلاق فى بلادنا فالشباب بدلا من أن يقولوا حرام عيب يريدون تحليل ما أحل الله
المشكلة لم تبدأ مع هؤلاء الشباب المجنون وإنما بدأت مع الفقهاء الذين جعلوا الزنى هو دخول القضيب فى المهبل مع أن الزنى يشمل القبل والأحضان وغيرها بايلاج او بدون ايلاج بدليل أن ما يسمى السحاق وهو زنى النساء لا يوجد فيه ايلاج لعدم وجود قضيب للمرأة
الزنى يبدأ باى فعل حركى النية منه اللذة أى قضاء الشهوة
المشكلة أيضا تعود للحكومات والأهالى فالحكومات عبر العصور والسنوات عملت على افقار الناس وانهاكهم بالعمل لسد الأفواه المفتوحة وعدم تجهيز الأولاد للزواج واشاعة البطالة بين الشباب مما جعل سن الزواج تتأخر والأهالى تركوا أولادهم بدون تربية واضحة فالأب يخاف أن يحدث هو أو الأم أولادهم عن الجنس والحلال والحرام فيه مما يجعلهم يرتكبون الجرائم بجهل أو حتى بمعرفة يبحثون عنها بطرقهم
الحكومات تتحمل أيضا وزر كبير فهى التى أظهرت المذيعات والمذيعين والممثلات والممثلين والراقصين والراقصات عرايا فى أجهزة الإعلام المختلفة وأباحت لهم بالقانون مثلا ان يمارسوا خدش الحياء العام بالقبل والاحضان وغيرهم فى الافلام والمسلسلات المذاعة وحرمت على الأخرين عمل ذلك مع ان الجريمة واحدة
المشكلة لم تبدأ مع هؤلاء الشباب المجنون وإنما بدأت مع الفقهاء الذين جعلوا الزنى هو دخول القضيب فى المهبل مع أن الزنى يشمل القبل والأحضان وغيرها بايلاج او بدون ايلاج بدليل أن ما يسمى السحاق وهو زنى النساء لا يوجد فيه ايلاج لعدم وجود قضيب للمرأة
الزنى يبدأ باى فعل حركى النية منه اللذة أى قضاء الشهوة
المشكلة أيضا تعود للحكومات والأهالى فالحكومات عبر العصور والسنوات عملت على افقار الناس وانهاكهم بالعمل لسد الأفواه المفتوحة وعدم تجهيز الأولاد للزواج واشاعة البطالة بين الشباب مما جعل سن الزواج تتأخر والأهالى تركوا أولادهم بدون تربية واضحة فالأب يخاف أن يحدث هو أو الأم أولادهم عن الجنس والحلال والحرام فيه مما يجعلهم يرتكبون الجرائم بجهل أو حتى بمعرفة يبحثون عنها بطرقهم
الحكومات تتحمل أيضا وزر كبير فهى التى أظهرت المذيعات والمذيعين والممثلات والممثلين والراقصين والراقصات عرايا فى أجهزة الإعلام المختلفة وأباحت لهم بالقانون مثلا ان يمارسوا خدش الحياء العام بالقبل والاحضان وغيرهم فى الافلام والمسلسلات المذاعة وحرمت على الأخرين عمل ذلك مع ان الجريمة واحدة