غزة - 5-10 (كونا) -- استنكرت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) اليوم اعلان التشيك نيتها نقل سفارتها في اسرائيل من مدينة تل ابيب الى مدينة القدس المحتلة . وأكد المتحدث الرسمي باسم الحركة صلاح البردويل في بيان وزع هنا أن "حماس تلقت نبأ نية الجمهورية التشيكية نقل سفارتها من تل ابيب الى القدس ببالغ الاستنكار". ووصف اعلان التشيك بأنه يشكل "تعديا صارخا على الحق العربي والاسلامي في القدس واستهتارا بكل الاعراف الدينية والثقافية والسياسية"
التصريح التشيكى حول نقل السفارة للمدينة المحتلة هو تصريح جس نبض فإذا وجد معارضة من مجموعة الدول الهزيلة المسماة العربية خاصة فى ظل حالة التوهان المصرى السورى اليمنى الليبى التونسى العراقى فلن يتم تنفيذه وإذا لم يجد أحد يرد بالكلام عليه من قبل الحكومات الهزيلة فسيتم النقل ليس من قبل التشيك وحدها ولكن من قبل كل دول الاتحاد الأوربى
سبق أن نقلت السلفادور وكوستاريكا من دول أمريكا الوسطى سفارتيهم للمدينة المحتلة منذ زمن وقوبل النقل بادانة كبيرة من حكومات العرب وافريقيا واسيا وقد اضطرت الدولتان ومن قبلهما دولتا بوليفيا وباراجواى لنقل السفارات خارج المدينة المحتلة لتل أبيب وغيرها.
الغريب فى الأمر هو وجود قرار من الأمم المتحدة بمنع اقامة الدول لسفاراتها فى المدينة المحتلة هو :
478 من 20 أغسطس (آب) 1980 وأن أى دولة انشأت سفارة قبل هذا التاريخ فى المدينة عليها نقل سفارتها لمكان أخر داخل ما يسمى اسرائيل.
التصريح التشيكى حول نقل السفارة للمدينة المحتلة هو تصريح جس نبض فإذا وجد معارضة من مجموعة الدول الهزيلة المسماة العربية خاصة فى ظل حالة التوهان المصرى السورى اليمنى الليبى التونسى العراقى فلن يتم تنفيذه وإذا لم يجد أحد يرد بالكلام عليه من قبل الحكومات الهزيلة فسيتم النقل ليس من قبل التشيك وحدها ولكن من قبل كل دول الاتحاد الأوربى
سبق أن نقلت السلفادور وكوستاريكا من دول أمريكا الوسطى سفارتيهم للمدينة المحتلة منذ زمن وقوبل النقل بادانة كبيرة من حكومات العرب وافريقيا واسيا وقد اضطرت الدولتان ومن قبلهما دولتا بوليفيا وباراجواى لنقل السفارات خارج المدينة المحتلة لتل أبيب وغيرها.
الغريب فى الأمر هو وجود قرار من الأمم المتحدة بمنع اقامة الدول لسفاراتها فى المدينة المحتلة هو :
478 من 20 أغسطس (آب) 1980 وأن أى دولة انشأت سفارة قبل هذا التاريخ فى المدينة عليها نقل سفارتها لمكان أخر داخل ما يسمى اسرائيل.