حركة المحافظين التى اجراها الرئيس المصرى محمد مرسى وغير فيها19 محافظا وكلهم ينتمى لجماعة الاخوان وللجيش هى لعبة من ألاعيب السياسة الهدف منها هو :
ألا يتجمع المتظاهرون فى 30 يونيو فى القاهرة وإنما يظل كل فى محافظته للتظاهر ضد المحافظ الجديد
ومن المتوقع أن يصدر مرسى قرارات غريبة ما قبل 30 يونيو الغرض منها هو :
عدم تجمع المعارضة فى القاهرة
ومن المظاهرة التى شهدتها فى طنطا الساعة الثالثة عصر اليوم الاربعاء فإن عدد المتظاهرين لم يتجاوز مائة فرد وهم سيزيدون ليلا نتيجة اعتدال الجو وارتياح المتظاهرين من اعمالهم ومن ثم فإن الذى سيحدث هو أن 30 يونيو سيكون يوما عاديا فلن يتجمع أكثر من مائة أو خمسين ألفا كما أن الجمعة القادمة أو التى بعدها سيقوم أعضاء الجماعات المنتسبة للاسلام السياسى بالتجمع فى الميادين الرئيسية حتى لا يجد المعارضون مكانا لمظاهراتهم ورغم اعلان الاخوان عدم مشاركتهم فى تلك التظاهرات فإن الجهاز المالى للاخوان سيدفع بالمال لمن يريد الوقوف مع الجماعات كما يحدث مع تمرد حيث أن الداعمين الاساسيين هم رجال أعمال الفلول والمعارضة
الحكومة والمعارضة ومعهم بقايا نظام مبارك الكل يريد كعكعة السلطة ولا يهمهم شعبا ولا كم الضحايا من قتلى أو مصابين فالكل لا يدفع دمه ليتقدم الوطن وإنما يضحك عليه باسم الوطن وتقدمه وفى النهاية كما يقول المثل المصرى :
ما أزفت من زفتى إلا ميت غمر
الكل سيئون لا يريدون سوى كرسى السلطة
ألا يتجمع المتظاهرون فى 30 يونيو فى القاهرة وإنما يظل كل فى محافظته للتظاهر ضد المحافظ الجديد
ومن المتوقع أن يصدر مرسى قرارات غريبة ما قبل 30 يونيو الغرض منها هو :
عدم تجمع المعارضة فى القاهرة
ومن المظاهرة التى شهدتها فى طنطا الساعة الثالثة عصر اليوم الاربعاء فإن عدد المتظاهرين لم يتجاوز مائة فرد وهم سيزيدون ليلا نتيجة اعتدال الجو وارتياح المتظاهرين من اعمالهم ومن ثم فإن الذى سيحدث هو أن 30 يونيو سيكون يوما عاديا فلن يتجمع أكثر من مائة أو خمسين ألفا كما أن الجمعة القادمة أو التى بعدها سيقوم أعضاء الجماعات المنتسبة للاسلام السياسى بالتجمع فى الميادين الرئيسية حتى لا يجد المعارضون مكانا لمظاهراتهم ورغم اعلان الاخوان عدم مشاركتهم فى تلك التظاهرات فإن الجهاز المالى للاخوان سيدفع بالمال لمن يريد الوقوف مع الجماعات كما يحدث مع تمرد حيث أن الداعمين الاساسيين هم رجال أعمال الفلول والمعارضة
الحكومة والمعارضة ومعهم بقايا نظام مبارك الكل يريد كعكعة السلطة ولا يهمهم شعبا ولا كم الضحايا من قتلى أو مصابين فالكل لا يدفع دمه ليتقدم الوطن وإنما يضحك عليه باسم الوطن وتقدمه وفى النهاية كما يقول المثل المصرى :
ما أزفت من زفتى إلا ميت غمر
الكل سيئون لا يريدون سوى كرسى السلطة