الهجوم على قنديل فى التحرير
هشام قنديل رئيس الوزراء المصرى أخذته الشجاعة ونزل ميدان التحرير وبينما هو يتكلم مع أحد الشباب من المعتصمين هاجم الصبية والشباب بالحجارة ولكنه انصرف قبل أن يصاب بأذى رغم نصيحة الأمن له بعدم الذهاب وحده
الرجل قبل أن يصبح شجاعا عليه أن يكون عادلا فالحكومة الفاشلة التى يرأسها لم تفعل شيئا رغم مرور عدة شهور عليها فلا هى أرضت الموظفين بالحد الأدنى وهم وأسرهم نصف الشعب أو يزيد وزلا أضت هؤلاء الشباب سواء كانوا ثوارا حقيقيين أو بلطجية مأجورين بتحقيق القصاص من قتلة الثوار فى يناير ولا بتوفير فرص عمل لهؤلاء الشباب الذين يضحون بأرواحهم لقاء حفنة من النقود وممارسة الرذيلة داخل الخيام لعدم قدرتهم على الزواج
بالقطع هؤلاء الشباب معذورين ولكن ليس هناك عذر للحكومة التى لم توفر مسكنا ولا وظيفة ولا لقمة عيش ولا عدالة لهؤلاء وغيرهم من الشعب
هشام قنديل رئيس الوزراء المصرى أخذته الشجاعة ونزل ميدان التحرير وبينما هو يتكلم مع أحد الشباب من المعتصمين هاجم الصبية والشباب بالحجارة ولكنه انصرف قبل أن يصاب بأذى رغم نصيحة الأمن له بعدم الذهاب وحده
الرجل قبل أن يصبح شجاعا عليه أن يكون عادلا فالحكومة الفاشلة التى يرأسها لم تفعل شيئا رغم مرور عدة شهور عليها فلا هى أرضت الموظفين بالحد الأدنى وهم وأسرهم نصف الشعب أو يزيد وزلا أضت هؤلاء الشباب سواء كانوا ثوارا حقيقيين أو بلطجية مأجورين بتحقيق القصاص من قتلة الثوار فى يناير ولا بتوفير فرص عمل لهؤلاء الشباب الذين يضحون بأرواحهم لقاء حفنة من النقود وممارسة الرذيلة داخل الخيام لعدم قدرتهم على الزواج
بالقطع هؤلاء الشباب معذورين ولكن ليس هناك عذر للحكومة التى لم توفر مسكنا ولا وظيفة ولا لقمة عيش ولا عدالة لهؤلاء وغيرهم من الشعب